هان كانغ مؤلفة كورية حققت أعظم إنجازاتها بفوزها بجائزة نوبل للآداب لعام 2024 كما أعلنت الأكاديمية السويدية منذ دقائق، وهنا نتعرف على أشهر رواياتها النباتية التي فازت بجائزة البوكر.
- سيف الدين قطز يتولى حكم مصر.. ما تقوله الكتب
- مجموعة من لوحات محمود سعيد قبل معرض أعماله بمجمع الفنون
- "فلورنسا أوركسترا بوب" تجسد عبر الموسيقى عالم أفلام الرسوم المتحركة
رواية “النباتية” هي إحدى الروايات الحائزة على جائزة بوكر العالمية للرواية المترجمة عام 2016، وقد اكتسبت شهرة عالمية نتيجة لحصولها على جائزة بوكر العالمية عام 2016، وكانت من أشهر خمسة منافسين لها. وفي هذه القائمة، حصل الكاتب التركي أورهان باموك على جائزة نوبل عام 2006، وظهرت رواية “النباتي” للكاتب الكوري الجنوبي هان كانغ. القائمة وجاء في المركز الثامن. وأربعون.
- مجموعة من لوحات محمود سعيد قبل معرض أعماله بمجمع الفنون
- "أليس مونرو" الكندية الوحيدة الحاصلة على نوبل.. تعرف عليها بعد رحيلها
- سبب شهرة الملك خفرع فى الدولة المصرية القديمة.. من وحى مسلسل بيت الرفاعى
في رواية “النباتية” قدم الكاتب الكوري الجنوبي هان كانغ قصة سريالية مظلمة عن امرأة تتوقف عن أكل اللحوم وتحاول أن تتحول إلى شجرة. البطلة يونغ هاي امرأة مطيعة تعاني من كوابيس متكررة، وتقرر التمرد على عادات مجتمعها وتناول اللحوم، مما يثير مخاوف عائلتها من إصابتها بمرض نفسي.
قبل أن تفوز الكاتبة الكورية الجنوبية هان كانغ، التي تدرس الكتابة الإبداعية في معهد سيول للآداب، بجائزة البوكر الدولية، حصلت على عدة جوائز أدبية في كوريا الجنوبية عن روايتها، وتعد “النباتية” أول رواية للمؤلفة تنشر باللغة الإنجليزية. . ترجمة.
- سيف الدين قطز يتولى حكم مصر.. ما تقوله الكتب
- "فلورنسا أوركسترا بوب" تجسد عبر الموسيقى عالم أفلام الرسوم المتحركة
- سبب شهرة الملك خفرع فى الدولة المصرية القديمة.. من وحى مسلسل بيت الرفاعى
وعندما فازت رواية “النباتية” بجائزة البوكر الدولية عام 2016، قال رئيس لجنة التحكيم بويد تونكين: “هذه الرواية المعقدة رائعة ومزعجة وستظل عالقة في أذهان وربما أحلام القراء لفترة طويلة”.
في رواية “النباتية”، تقرر البطلة يونغ هاي، وهي امرأة مطيعة تعاني من كوابيس متكررة، أن تتمرد على أعراف مجتمعها وتتوقف عن تناول اللحوم، مما يثير مخاوف عائلتها من إصابتها بمرض نفسي. .
عندما فازت رواية “النباتية” بجائزة البوكر العالمية، تقاسمت الكاتبة الجائزة البالغة 50 ألف جنيه إسترليني (72 ألف دولار) مناصفة مع المترجمة البريطانية ديبورا سميث التي قامت بترجمة الرواية إلى الإنجليزية.