اليوم ذكرى وفاة الكاتب التنزاني عبد الرزاق قرانعة، الذي ولد في 20 سبتمبر 1948 وحصل على جائزة نوبل للآداب، في مثل هذا اليوم 7 أكتوبر 2021، كأول كاتب من أصل أفريقي يفوز بجائزة نوبل. للأدب منذ الكاتب الجنوب إفريقي سي إم كوتزي عام 2003.
- بطولة العالم للاسكواش تمهد لحصد الذهب فى أولمبياد لوس أنجلوس
- "السرد المقارن" لعزة هيكل فى ندوة بنقابة التشكيليين
وجاءت أسباب فوز عبد الرزاق قرانعة بجائزة نوبل للآداب “تقديرا لرواياته عن حقبة الاستعمار وتداعياتها في شرق أفريقيا ومعاناة اللاجئين العالقين بين عالمين، ونظرته السديدة دون أي تنازل عن حقوق الإنسان”. عواقب الاستعمار، وتعاطفه مع محنة اللاجئين العالقين في هاوية الاختلافات بين الثقافات والقارات.
- "السرد المقارن" لعزة هيكل فى ندوة بنقابة التشكيليين
- حكاية جرة يونانية عمرها 2300 عام تحمل لعنة على 55 شخصًا
ساعدت جائزة نوبل المرموقة في إخراج المؤلف التنزاني والبريطاني من الظل عن عمر يناهز الثانية والسبعين، وأكسبته مكانة عالمية، وأصبح القراء في جميع أنحاء العالم على دراية برواياته التي بدأ نشرها عام 1987، فضلا عن القصص القصيرة، ورواياته الثلاث الأولى “ذاكرة الرحيل”.
أشهر روايات جارانا هي “الجنة” (1994)، التي وصلت إلى القائمة المختصرة لجائزتي بوكر وويتبريد، “الهجر” (2005)، و”على البحر” (2001)، التي وصلت إلى القائمة الطويلة لجائزة بوكر والقائمة المختصرة لمراجعة الكتب في صحيفة لوس أنجلوس تايمز.
- حكاية جرة يونانية عمرها 2300 عام تحمل لعنة على 55 شخصًا
- بطولة العالم للاسكواش تمهد لحصد الذهب فى أولمبياد لوس أنجلوس
- صدور العدد 64 من مجلة القوافى.. اعرف محتوى العدد الجديد
أصدر مجموعة من الروايات ومجموعة واحدة من القصص القصيرة، كتب فيها روايات: «ذاكرة الرحيل»، «طريق الحاج»، «دوتي»، «الجنة»، «الإعجاب بالصمت»، «عبر العالم». انظر “الهجر” و”الهدية الأخيرة” و”قلب الحصى” و”الحياة بعد الموت”. أما مجموعته القصصية فقد نشرها عام 2006 تحت عنوان “عاشت أمي في مزرعة”. في أفريقيا.”
