الفيلم الأول مع الفنانة الشهيرة سلمى حايك مستوحى من رواية زقاق المدق للكاتب نجيب محفوظ. وشاهد طاقم الفيلم أحداث تلك الرواية التي تحولت إلى فيلم يعود تاريخه إلى نحو 30 عاما. وبشكل عام، أبهرت الرواية المكسيكيين، واعتبروا أحداثها عالماً من المعجزات.
- من وحى مسلسل الحشاشين.. تعرف على تاريخ نشأة دولة أرمينيا
- ضمن القائمة الطويلة للبوكر العالمية.. مدارى رواية تتخيل الأرض بدون البشر
رواية زقاق المدق للكاتب الكبير نجيب محفوظ تم اقتباسها في المكسيك عام 1995 تحت اسم El callejón de los milagros أو زقاق المدق، وكان أول دور لسلمى حايك في السينما وحصلت على العديد من الجوائز المقتبسة لتناسب أسلوب الفيلم المكسيكي، يشبه إلى حد كبير الرواية المصرية.
- يضم 160 قطعة.. افتتاح متحف لأعمال فنان الشارع الشهير بانكسى فى نيويورك
- وزيرة الثقافة توجه بإعادة تقديم عرض العائلة المقدسة بجميع المحافظات
- خصم 20% على الإصدارات الجديدة في جناح صندوق التنمية بمعرض مكتبة الإسكندرية
حارة المدق هي رواية كتبها الروائي المصري نجيب محفوظ، صدرت عام 1947. تأخذ الرواية اسمها من أحد الأزقة المؤدية من شارع الصناديقية بمنطقة الحسين بحي الأزهر فرع القاهرة الأحداث تدور أحداث الرواية في هذا الزقاق الصغير في أربعينيات القرن العشرين، وصور الكاتب الكبير الذي حاز على جائزة نوبل للآداب عام فازت بجائزة عام 1988، الحياة في هذا الزقاق، وهي تصوير أدبي رائع.
تدور أحداث القصة في فترة الأربعينيات والحرب العالمية الثانية وتأثيرها على المصريين تعتبر بطلة قصة زقاق المدق “حميدة” وقد خصصت المساحة الأكبر فيها لحميدة التي تعتبر البطلة سواء من الرواية أو الفيلم.