ويستقبل محافظ مطروح، الخميس المقبل، فعاليات الأسبوع الثقافي الثالث والثلاثين لأطفال المحافظات الحدودية ضمن مشروع “أهل مصر” الذي يرعاه الدكتور أحمد فؤاد حنو وزير الثقافة، وتنظمه الهيئة العامة لرعاية الطفولة. قصور الثقافة بإشراف المؤلف محمد ناصف نائب رئيس الهيئة، وتستمر حتى 21 سبتمبر تحت شعار “نحن نهتم بالناس”.
- خبير آثار يرصد الشخصية والهوية المصرية فى احتفالات شم النسيم
- بمجرد لمسه أو قراءته ستموت.. كتاب أمريكي مسموم يدخل موسوعة جينيس لخطورته
- تشفير مهام السلطنة في الحلقة 5 من مسلسل الحشاشين ماذا يعني؟
ويستضيف الأسبوع 200 طفل من المحافظات الحدودية الست: “أسوان وحلايب وشلاتين وأبو رماد البحر الأحمر، وشمال سيناء، وجنوب سيناء، والوادي الجديد، ومطروح”، بالإضافة إلى عدد من أطفال محافظة القاهرة “المصرية”. – حي الأسمرات”، والمناطق الآمنة الجديدة، ويقام الحفل بمكتبة مصر العامة بمطروح.
ويتضمن الملتقى 15 ورشة تدريبية متنوعة للأطفال يقدمها متخصصون. وهي تتناوب بين الورش الأدبية وتشمل ورشة التمثيل وورشة إلقاء الشعر، بالإضافة إلى مجموعة كبيرة من الورش الحرفية والتراثية منها “المصنوعات الجلدية، الحقائب، وأخرى بالخرز، فن الخيامية، إعادة التدوير، فن الأركيت، الموسيقى والغناء وفن الدمى.
ويتضمن المنتدى أيضًا زيارات ميدانية لأشهر الأماكن السياحية والأثرية بالمدينة منها متحف روميل ومعصرة الزيتون ومزارعها، بالإضافة إلى زيارات تفقدية لأشهر شواطئ مدينة مطروح منها شاطئ عجيبة وشاطئ كليوباترا. الحمام، وجولات مجانية في المدينة.
- جو كالاجان تفوز بجائزة رواية الجريمة فى بريطانيا.. اعرف قصتها
- بمجرد لمسه أو قراءته ستموت.. كتاب أمريكي مسموم يدخل موسوعة جينيس لخطورته
وينفذ الأسبوع الثقافي تحت إشراف لميس الشرنوبي رئيس إقليم الثقافة بالقاهرة وشمال الصعيد والمدير التنفيذي للفعاليات، ويقام ضمن برنامج الإدارة المركزية للدراسات والبحوث بقيادة د. . حنان موسى، رئيس اللجنة التنفيذية لمشروع شعب مصر، بالتعاون مع المنطقة الثقافية لغرب ووسط الدلتا بقيادة أحمد درويش، وفرع ثقافة مطروح بقيادة محمد حمدي.
- كيف تواجه الشعور بالحزن.. كتب تساعدك
- خبير آثار يرصد الشخصية والهوية المصرية فى احتفالات شم النسيم
- الحرف والفنون للأطفال والشباب داخل جناح مكتبات الشارقة القرائى للطفل.. صور
مشروع “أهل مصر” أحد أهم مشروعات وزارة الثقافة التي تقدمها لأهالي المحافظات الحدودية “نساء وشباب وأطفال” يزيد من قيم الانتماء والولاء للوطن، ويرعى الموهوبين وتحقيق العدالة الثقافية.