توصل علماء آثار من مكتب الدولة للحفاظ على الآثار في ولاية ساكسونيا-أنهالت بألمانيا، إلى اكتشافات باردة أثناء عمليات التنقيب في موقع المشنقة في جالجنبرج، أو “تلة المشنقة”، والتي كانت تستخدمها المحاكم في كيدلينبرج لتنفيذ عمليات الإعدام العلنية من عام 1662 إلى عام 1809. التفاصيل بحسب ما نشره موقع “heritagedaily”.
- مسلسل مليحة الحلقة 6.. أبرز معالم مدينة بورفؤاد التابعة لبورسعيد
- "آسيا القادمة.. صعود العملاق الصيني" عن الأعلى للثقافة.. عن ماذا يدور؟
- مكتبة القاهرة الكبرى تستضيف احتفال "المرأة الأفريقية" بعيد تحرير سيناء
المشنقة عبارة عن هياكل خشبية تتكون من عمودين رأسيين وعارضة أفقية ومشنقة، وقد استخدمت منذ العصور الوسطى لإعدام المجرمين شنقًا، وهو شكل شائع من أشكال عقوبة الإعدام في أوروبا.
- مكتبة القاهرة الكبرى تستضيف احتفال "المرأة الأفريقية" بعيد تحرير سيناء
- وزيرة الثقافة تكرم أديبات مصريات حصلن على جوائز الدولة الأحد المقبل
كشفت الحفريات عن وجود مدافن كاملة وجزئية في المنطقة، بالإضافة إلى حفر عظام تحتوي على عدة مدافن مجتمعة، ومن المحتمل أن تكون نتيجة عمليات إعدام جماعية تم تنفيذها خلال فترة زمنية قصيرة.
ووفقا لمكتب الدولة للحفاظ على الآثار في ولاية ساكسونيا أنهالت، “توفر هذه الاكتشافات رؤى فريدة حول الممارسات العقابية في العصور الوسطى وأوائل العصر الحديث”.
- ستيفن كينج يشكو من تأخر عرض فيلم "أرض سالم" المقتبس من روايته الشهيرة
- "ريادة الأعمال الثقافية وتسويق المعارض" مائدة مستديرة بالأعلى للثقافة
- "آسيا القادمة.. صعود العملاق الصيني" عن الأعلى للثقافة.. عن ماذا يدور؟
كما تم اكتشاف قبر لا علاقة له بالمشنقة، ويتكون من تابوت خشبي يحتوي على بقايا هيكل عظمي لشخص مدفون مع قلادة مسبحة.
- "ريادة الأعمال الثقافية وتسويق المعارض" مائدة مستديرة بالأعلى للثقافة
- ستيفن كينج يشكو من تأخر عرض فيلم "أرض سالم" المقتبس من روايته الشهيرة
ويشير علماء الآثار إلى أن ملامح الدفن تشير إلى أن الفرد ربما كان ضحية منتحرة، وتم منع دفنه في أرض مقدسة، لذلك تم وضعه في المقبرة بالقرب من المشنقة.
كما تم اكتشاف ما يسمى بـ”مقبرة الأشباح”، حيث تم العثور على بقايا هيكل عظمي لرجل ملقى على ظهره مع وضع عدة حجارة كبيرة فوق صدره.
- وزيرة الثقافة تكرم أديبات مصريات حصلن على جوائز الدولة الأحد المقبل
- "آسيا القادمة.. صعود العملاق الصيني" عن الأعلى للثقافة.. عن ماذا يدور؟
وبحسب الباحثين، فمن المحتمل أن الحجارة وُضعت لمنع الفرد من الظهور كأرواح شريرة، والتي توصف بأنها جثث متحركة في التقاليد الشفهية وتقاليد العديد من المجموعات العرقية الأوروبية.
في العصور الوسطى، كان القائمون على الإنعاش بشكل عام ضحايا انتحاريين، أو سحرة، أو جثث ممسوسة، أو ضحايا لهجوم مصاصي الدماء.
- وزيرة الثقافة تكرم أديبات مصريات حصلن على جوائز الدولة الأحد المقبل
- بيت المعمار ينظم ندوة جدتى كانت إيطالية: هجرة النساء إلى مصر.. السبت
- ستيفن كينج يشكو من تأخر عرض فيلم "أرض سالم" المقتبس من روايته الشهيرة
بقايا الهيكل العظمي في المشنقة