اليوم ذكرى ميلاد الرئيس الراحل محمد أنور السادات، الذي ولد في مثل هذا اليوم 25 ديسمبر 1918. هناك مراحل معينة في حياة السادات لا يمكن إغفالها أبدًا. وسوف نتوقف عند البعض منهم.
- العثور على امرأة من ضحايا بركان فيزوف.. فى إيديها تحويشة العمر
- مسلسل مليحة الحلقة 2.. تعرف على تاريخ مدينة السلوم
- آدم حنين فى ذكرى ميلاده.. كيف كان أسلوبه فى الفن؟
- آدم حنين فى ذكرى ميلاده.. كيف كان أسلوبه فى الفن؟
- ضمن قائمة البوكر القصيرة.. راشيل كوشنر توضح تأثير كتاب أليس في بلاد العجائب
- متى يتم توزيع جائزة نجيب محفوظ للأدب لعام 2024؟
الولادة
ولد محمد أنور محمد السادات بقرية ميت أبو الكوم بمحافظة المنوفية من أسرة فقيرة. كان والده محمد أنور السادات من صعيد مصر وعمل في السودان ضمن فريق رافق أيضًا الجيش الإنجليزي المصري في العمل الإداري والتمريض والترجمة.
وأشار السادات إلى أن جدته ووالدته كانا السبب الرئيسي في تكوين شخصيته، كان يفتخر بوجوده بصحبة جدته الموقرة، الجدة التي كان الرجال يتوقفون لتحيتها عند وفاتها، كانت تمتلك حكمة غير عادية، لذا أن الأسر التي تعاني من مشاكلها كانت تذهب للحصول على المشورة، بالإضافة إلى مهارتها في تقديم الوصفات الطبية للمرضى.
- متحف جيتى فى لوس أنجلوس يعيد رأسًا برونزيًا قديمًا إلى تركيا
- انطلاق فعاليات ملتقى الأقصر الدولى فى دورته السابعة بمشاركة 20 فنانًا
- آدم حنين فى ذكرى ميلاده.. كيف كان أسلوبه فى الفن؟
الكلية الحربية
انتقلت الأسرة المكونة من الأب وزوجاته الثلاث وأبنائهم إلى منزل صغير في كوبري القبة بالقاهرة. كان السادات يبلغ من العمر ست سنوات في ذلك الوقت، وأنهى دراسته الثانوية في عام 1936.
وفي نفس العام عقد النحاس باشا معاهدة 1936 مع بريطانيا، وبموجب هذه المعاهدة سمح للجيش المصري بالتوسع، مما مكنه من الالتحاق بالكلية الحربية، حيث كان الالتحاق محدودا بالنسبة لأفراد الجيش المصري. الطبقة العليا وبالفعل التحق بالكلية وتخرج منها عام 1938، وتم تعيينه في فيلق الإشارة العسكرية.
السجن
دخل السادات السجن في يناير 1946 في قضية اغتيال أمين عثمان، وسجن في قرميدان، لكن المتهم الأول في قضية حسين توفيق هرب، ومع عدم وجود أدلة جنائية، تم سحب جميع التهم الموجهة إليه. معفى.
- العثور على امرأة من ضحايا بركان فيزوف.. فى إيديها تحويشة العمر
- انطلاق فعاليات ملتقى الأقصر الدولى فى دورته السابعة بمشاركة 20 فنانًا
ثورة
ويحفظ التاريخ الدور الذي لعبه السادات في ثورة 23 يوليو عام 1952، حيث ألقى خطاب الثورة الأول عبر الإذاعة للشعب المصري، والذي لا يزال الناس يتذكرونه.
قبول الرئاسة
وفي عام 1969، اختاره جمال عبد الناصر نائبًا للرئيس، وظل في المنصب حتى 28 سبتمبر 1970، عندما توفي الرئيس جمال عبد الناصر، وأصبح السادات رئيسًا للدولة.
قرار الحرب
اتخذ السادات قرارًا مصيريًا لمصر، وهو قرار خوض الحرب مع إسرائيل، والذي بدأ في 6 أكتوبر 1973، عندما تمكن الجيش من تدمير خط بارليف، وعبور طعنة قناة السويس وتحقيق النصر.
يترك
توفي الرئيس محمد أنور السادات في ذكرى احتفال نصر أكتوبر، 6 أكتوبر 1981، عندما اغتيل على يد الجماعات الإرهابية.