بوجه مبتسم وابتسامة لا تخيب أبدًا في قلب كل من يراها، على مدار سنوات طويلة، استطاع فؤاد المهندس أن يجد مساحته في قلوب جميع محبيه، صغارًا وكبارًا، بمجرد رؤية أي مشهد من فيلم. سواء كان إنتاجًا مسرحيًا أو تليفزيونيًا، يجلب لي طوفانًا كبيرًا من الذكريات الجميلة ويجعلني أبتسم.
أتذكر تلقائيًا “العم فؤاد” أو “السيد”.
هذا القبول الذي يتمتع به فؤاد المهندس لا يرتبط بعمر معين، بل يجد امتداده الطبيعي بين الأجيال، وهو ما شعرت به عندما رزقني الله بطفلي رحيم.
أنا ورحيم نتشارك حب فؤاد المهندس، وحب أغنية “أنا رايح أزعل الديب من ديلة” التي كنت أرددها للأذان منذ شهوره الأولى، عندما لم لم يصل إلى مرحلة الفهم الكامل أو القدرة على الكلام، لكنه كان يبتسم في كل مرة أغنيها له.
- مزاد الفنون الإسلامية.. بيع مصحف مزخرف ضخم من شرق القوقاز
- دراسة حديثة: النساء استخدمن حقائب اليد منذ 12 ألف عام
- "سننجم" ابن عائلة من الحرفيين عملت على زخرفة المقابر الملكية.. أين تابوته؟
احتفظت بفيديو للأغنية على هاتفي لتشغيلها مرارًا وتكرارًا أمامه. كان يحب أن يراه فيبتسم لابتسامته ويندهش من أدائه ورقصاته على المسرح.
- مناقشة وتوقيع كتاب "في حياتنا ناس" لـ محمود علام.. اعرف الموعد
- عودة الأزمة من جديد.. من يتولى رئاسة مجمع الخالدين بعد وفاة رئيسه؟
- "سننجم" ابن عائلة من الحرفيين عملت على زخرفة المقابر الملكية.. أين تابوته؟
- شاهد صندوق لأدوات الزينة يعود لتوت عنخ آمون من مقتنيات المتحف المصرى
- مزاد الفنون الإسلامية.. بيع مصحف مزخرف ضخم من شرق القوقاز
وبمرور الوقت، أصبحت هذه الأغنية سمة مميزة في حياة رحيم حتى بلغ العامين تقريبًا. لقد كانت الطريقة الأسرع والأفضل لتهدئته وقت النوم، أو في السيارة، أو في التجمعات العائلية، وبالتأكيد في حالتها. نوبات غضب شديدة، كل ما كان يحتاجه هو سماع صوت فؤاد المهندس، وابتسم مرة أخرى عندما سمع السؤال: «عارف أنا رايح فين؟!.. هاخد الديب من عنده» مكان. “
- شاهد صندوق لأدوات الزينة يعود لتوت عنخ آمون من مقتنيات المتحف المصرى
- دراسة حديثة: النساء استخدمن حقائب اليد منذ 12 ألف عام
- مناقشة وتوقيع كتاب "في حياتنا ناس" لـ محمود علام.. اعرف الموعد