طفل عمره 4 سنوات كسر الجرة. ويعود تاريخه إلى العصر البرونزي، ما بين 2200 و1500 قبل الميلاد، وهو زجاجي لأن مسؤولي المتحف يعتقدون أن هناك “سحرا خاصا” لعرض الاكتشافات الأثرية، بحسب هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي.
- خبير آثار يرصد الشخصية والهوية المصرية فى احتفالات شم النسيم
- اكتشاف بقايا هياكل عظمية لبريطانيين بحفر دفن عمرها 2000 عام
- دراسة تؤكد: أسدان في كينيا أكلا 100 إنسان.. ما القصة
السندات المكسورة
- ذاكرة اليوم.. إقامة أول صلاة جمعة بالأزهر وميلاد نبوية موسى
- خبير آثار يرصد الشخصية والهوية المصرية فى احتفالات شم النسيم
- وزارة الثقافة تحتفل بذكرى انتصارات أكتوبر المجيدة بمسرح الهناجر.. الأحد
وقال والد الصبي، أليكس، إن الصبي سحب الجرة قليلاً لأنه كان فضولياً لمعرفة ما بداخلها، مما أدى إلى انقلابها، وأضاف أنه صدم عندما رأى ابنه بجوار الجرة المكسورة – وفي البداية وظن أن طفله ليس هو من فعل ذلك، بحسب ما نقل موقع ديلي ميل.
لكن بدلاً من معاقبة الطفل، قال مدير المتحف د. وقال له عنبال ريفلين: “لا تخف، ليس لدينا أي حق ضدك.
الوعاء بعد كسره
- دراسة تؤكد: أسدان في كينيا أكلا 100 إنسان.. ما القصة
- عرض مخطوطات ماركو بولو لأول مرة فى الصين.. ماذا جاء في أسفار الرحالة؟
يوضح ليهي لازلو، مدير المحتوى في المتحف: “هناك حالات يتم فيها تدمير العناصر المعروضة عمدًا، ويتم التعامل مع مثل هذه الحالات بصرامة شديدة، بما في ذلك من قبل الشرطة”.
“لكن في هذه الحالة، لم يكن الأمر كذلك. فقد تعرضت الجرة للتلف عن طريق الخطأ بسبب طفل صغير كان يزور المتحف، وسنرد وفقًا لذلك. ويقول مسؤولو المتحف إن الجرة ربما كانت مخصصة للاستخدام لتخزين الإمدادات مثل النبيذ والزيتون يرتدي.” النفط تم اكتشافه في السامرة.
- خبير آثار يرصد الشخصية والهوية المصرية فى احتفالات شم النسيم
- اكتشاف بقايا هياكل عظمية لبريطانيين بحفر دفن عمرها 2000 عام
وتم الآن تعيين متخصص في الحفاظ على الجرة لترميم الجرة، ويقول مسؤولو المتحف إنها ستعود إلى منطقة العرض “خلال فترة قصيرة”، بينما اعتذر والد الصبي عن سلوك ابنه.
- ذاكرة اليوم.. إقامة أول صلاة جمعة بالأزهر وميلاد نبوية موسى
- "فى أثر عنايات الزيات" لإيمان مرسال بالقائمة الطويلة لجائزة المؤسسة الأمريكية للترجمة
- خبير آثار يرصد الشخصية والهوية المصرية فى احتفالات شم النسيم
وعلى الرغم من الحادث، يقول مسؤولو المتحف إنهم سيواصلون تقليدهم المتمثل في عرض العناصر “بدون حواجز أو جدران زجاجية” بما يتماشى مع هدف مؤسس المتحف المتمثل في جعل العناصر في متناول الجميع قدر الإمكان.