تحل اليوم ذكرى رحيل اللواء محمد نجيب، أول رئيس لمصر، والذي تولى أيضًا منصب القائد العام للقوات المسلحة المصرية ثم وزير الحربية عام 1952. ونذكر هنا الكتب التي تحدثت عن محمد نجيب أول رئيس لمصر.
محمد نجيب قائد ثورة أو جبهة حركة
دكتور. ويكشف رفعت يونان في كتاب بعنوان “محمد نجيب قائد ثورة أو جبهة حركة” الكثير من المشاهد والتفاصيل المتعلقة برئيس مصر الأول بداية من تكوينه وعرض نشاطه السياسي والاجتماعي. قبل الثورة، من خلال علاقته بتنظيم الضباط الأحرار وتوليه منصب أول رئيس للجمهورية بعد سقوط النظام الملكي، ورأيه في المشهد السياسي. التنظيمات، وموقف الثورة من حزب الوفد والإخوان والشيوعيين، وصولاً إلى الصراع الذي أدى إلى استقالته من مجلس قيادة الثورة عام 2017 ـ 1954، وحياته خلال فترة الاعتقال.
- أحداث وقعت فى رمضان.. معركة بلاط الشهداء أحد أشهر المعارك فى التاريخ
- عرض لوحة للفنان رايموندز ستابرانس للبيع بـ 60 ألف دولار بمزاد كاليفورنيا
- 40 دار نشر وخصومات تصل إلى 50% فى معرض نقابة الصحفيين للكتاب
- أحداث وقعت فى رمضان.. معركة بلاط الشهداء أحد أشهر المعارك فى التاريخ
- عرض لوحة للفنان رايموندز ستابرانس للبيع بـ 60 ألف دولار بمزاد كاليفورنيا
محمد نجيب قائد ثورة أو جبهة حركة
- عرض لوحة للفنان رايموندز ستابرانس للبيع بـ 60 ألف دولار بمزاد كاليفورنيا
- المحتوى الثقافى على منصات التواصل الاجتماعى.. ندوة بمعرض مكتبة الإسكندرية
كنت رئيسا لمصر
وقد أصدر محمد نجيب هذا الكتاب بمقدمة وأربعة عشر فصلاً. وأعطى كل فصل اسما خاصا يعبر عن محتواه في نهاية الكتاب وضع محمد نجيب مجموعة من الرسائل المطبوعة بخط اليد، ثم مجموعة من الصور منذ التحاقه بالمدرسة الحربية وحتى بعد خروجه من المنفى، روى محمد نجيب الكتاب كما لو كان قصة تروى. لسانه
كنت رئيسا لمصر
- تبدأ من جنيه واحد.. هيئة الكتاب تقدم خصومات بمعرض دمهنور
- حديث عن الهجرة.. ماذا ورد في كتاب عبد القادر المازنى؟
- أمل دنقل.. استوحى قصائده من التراث العربى وأخلص للشعر
كلمتي للتاريخ
كتاب يروي فيه محمد نجيب تجربته مع الرئاسة، وتركها، والأيام التي تلت ثورة يوليو، حيث يقول: “كان صباحًا حارًا أشرقت فيه الشمس على سماء صافية، وأشرقت السماء”. حي المرج الذي يبعد عن القاهرة عشرين كيلومترا لم يلبس غطاء الضباب الذي غالبا ما يظلم المنظر هناك في أيام الشتاء.. ذهبت إلى الحديقة لأشعر بالدفء… والأشجار نفضت أوراقها وجففت الزهور… وتأملت للحظة حياتي في هذا المكان الذي قررت إقامتي فيه منذ 14 نوفمبر 1954، وأدركت أن حياتي كادت أن تختفي وقد تجاوزت السبعين، ووجدت أن في قلبي كلمات لا يمكن أن تمر معي دون أن أقولها لشعب مصر جيلا بعد جيل، وكأني فكرت ثم قررت أن (كلمتي.. للتاريخ) لا شيء ل يقول ليس فيها إلا الصدق، لأني اليوم لا أطلب من الحياة شيئًا.
- صدور العدد العاشر من "دورية نجيب محفوظ" عن المجلس الأعلى للثقافة
- التنسيق الحضارى يبحث وضع القناطر الخيرية على خريطة السياحة العالمية
كلمتي للتاريخ