اليوم هو عيد ميلاد الشاعر الإسباني خوان رامون خيمينيز. ولد في مثل هذا اليوم 24 ديسمبر سنة 1881م.
- قصور الثقافة تنقل مؤتمر أدباء مصر إلى المنيا.. وتأجيله لنهاية الشهر
- افتتاح معرض لعبد السلام عيد بمتحف الفنون الجميلة بالإسكندرية
كتب خيمينيز أكثر من 40 ديوانًا شعريًا، بالإضافة إلى أعماله النقدية والنصوص النثرية الأخرى، ومن أبرز أعماله “الحدائق البعيدة”، و”ظهور الحزن”، و”الأغنية المفقودة”، و”أنا وبلاتيرو”.
- محمد عبد الحافظ ناصف يتفقد أعمال تطوير قصر ثقافة منيا القمح.. صور
- افتتاح معرض لعبد السلام عيد بمتحف الفنون الجميلة بالإسكندرية
- زاهى حواس يكشف حقيقة لعنة الفراعنة.. وعلاقة بوق حرب توت عنخ آمون بالثورة
بعد الدراسة لفترة وجيزة في جامعة سالامانكا، ذهب خيمينيز إلى مدريد (1900) بدعوة من الشاعر روبين داريو، ونشرت أول مجموعتين شعريتين له، “أشباح البنفسج” و”زنابق الماء”، في نفس العام. الكتابان، باللون البنفسجي والأخضر على التوالي، في سنواته الأخيرة، أحرجوا خيمينيز بعاطفتهم المفرطة، لدرجة أنه دمر كل نسخة يمكن أن يجدها. غادر مدريد لأسباب صحية تعكس المجلدات المنشورة في تلك الفترة، بما في ذلك الرعاة (1911)، حدائق بعيدة (1905)، و مراثي نقية (1908)، تأثير داريو واضح للعيان، مع التركيز على الفردية والذاتية المعبر عنها في الشعر الحر.
- كريستيز تعرض صور فوتوغرافية بـ2.8 مليون دولار..من روبرت فرانك إلى ديان أربس
- حقوق الطفل وأساسيات الحوار في ورش فنية وتفاعلية لأبناء الروضة
- مد موعد التقدم لمسابقة الآلات الموسيقية بالمجلس الأعلى للثقافة حتى 26 سبتمبر
عاد خيمينيز إلى مدريد في عام 1912، وعاش على مدى السنوات الأربع التالية في سكن للطلاب وعمل كمحرر لمجلات تلك المؤسسة التعليمية، وفي عام 1916 سافر إلى نيويورك، حيث التقى مع زنوبيا كامبروبي أيمار، الإسبانية، والمتزوجة. . مترجم الشاعر الهندوسي رابندراناث طاغور، وبعد فترة وجيزة من عودته إلى إسبانيا نشر يوميات شاعر متزوج حديثًا (1917)، والتي نُشرت عام 1948 تحت عنوان يوميات شاعر والبحر. كان هذا المجلد بمثابة انتقاله إلى ما أسماه “الشعر العاري”، وهي محاولة لتجريد شعره من كل المواد الدخيلة وإنتاجه في شكل شعر حر، بدون أوزان رسمية، وبطبيعة أنقى خلال الحرب الأهلية الإسبانية. (1936-1939)، تحالف مع القوات الجمهورية، حتى أنه نفي نفسه طوعًا إلى بورتوريكو، حيث أمضى معظم بقية حياته.