133 مرشحا لجائزة ملتقى القصة القصيرة في دورتها السابعة

تواصل جائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية في دورتها السابعة (2023 – 2024) رحلتها لاستقطاب أعمال القصة القصيرة العربية من مختلف أنحاء العالم. وتقام الدورة الحالية بالتعاون الثقافي مع المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، بمناسبة اختيار «الكويت عاصمة للثقافة العربية».

تم فتح باب الترشيحات للدورة السابعة للفترة من 15 مايو إلى 15 يوليو 2024. وبعد فرز الأعمال المقدمة وتحديد الأعمال المستوفية لشروط الترشيح تبين أن إجمالي عدد المرشحين لهذه الدورة بلغ 133 مرشحاً من 18 مرشحاً. الدول العربية والأجنبية، وبلغ عدد النساء اللاتي شاركن في هذه الدورة 45 مرشحة بنسبة تصل إلى 34% يمثلن أعلى نسبة حضور للنساء لدورات الجائزة.

أصبحت جائزة الملتقى للقصة القصيرة العربية عنوانا بارزا على ساحة الجوائز العربية، حيث يشار إليها على أنها الجائزة الأولى والأهم في فن القصة القصيرة العربية، خاصة النتائج المبهرة التي حققها الفائزون بها في الطبعات السابقة، وحقيقة أن جميع أعمالهم تُرجمت إلى أكثر من لغة عالمية.

جائزة الملتقى منذ دورتها الأولى، ولتحقيق المزيد من الشفافية في آلية عمل الجوائز الأدبية العربية، درجت على الإعلان عن لجنة التحكيم لكل دورة مع البيان الأول للدورة، ويكون للمجلس الاستشاري للجائزة صلاحية الإعلان عن لجنة التحكيم لكل دورة مع البيان الأول للدورة. تم اختيار لجنة التحكيم للدورة السابعة على النحو التالي:
1- د. أمير تاج السر – روائي وكبير الأطباء
2- د. نورا القحطاني – أكاديمية وناقدة عضوا
3- د. شريف الجيار – أستاذ النقد المقارن عضوا
4- الأستاذ محمد اليحيائي – كاتب وصحفي عضوا
5- الأستاذ فهد الهندال – ناقد وإعلامي عضواً
وبعد فرز الأعمال المرشحة للدورة، اتضحت مشاركة الدول على النحو التالي:
لا. الدولة عدد المشاركين
1 ألمانيا 1
2 الأردن 6
3 الجزائر 3
4 المملكة العربية السعودية 7
5 السودان 5
6 العراق 9
7 الكويت 5
8 المغرب 7
9 اليمن 4
10 بلجيكا 1
11 تونس 5
12 سوريا 13
13 عمان 2
14 فرنسا 1
15 فلسطين 4
16 ليبيا 1
17 مصر 58
18 موريتانيا 1
إجمالي المشاركة: 133 مشاركاً

وحددت إدارة الجوائز مواعيد الدورة السابعة على النحو التالي:
سيتم الإعلان عن القائمة الطويلة في 17 ديسمبر 2024
سيتم الإعلان عن القائمة المختصرة في 17 يناير 2025
وسيقام حفل توزيع الجوائز يوم 17 فبراير 2025 في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top