إنه عنترة العبسي، الفارس العصامي، الأسطورة التي لا تقل عن سبارتاكوس، الذي استطاع أن يفرض حريته على الجميع.
على الرغم من شخصيته المرتبطة بالحرب، كان عنترة شاعرًا. لقد أحبها وعرف قوة الكلمة.
لو كان قلبي معي ما اخترت أحداً غيرك
ولن أقبل أحداً غيرك بديلاً عن رغباتي
لكنه يريد أن يعذبه أحد
ولا يقبل اللوم أو اللوم
……..
هلا طلبت الخيول يا ابنة مالك؟
إذا كنت جاهلا بما لا تعلم
كما أنني لا أزال أسافر وأسبح
صدرٌ مملوء جوانبه من الكلام
في بعض الأحيان يتم استخدامه للخياطة وأحيانا
يستخدم حصاد الكاهن عرامرام
………
- تكريم الفائزين بجوائز الدولة فى التفوق من عام 2019 حتى 2024.. صور
- ماذا يقرأ الغرب؟.. الكتب غير الخيالية الأكثر مبيعًا بقائمة نيويورك تايمز
- صدور عدد جديد من جريدة "مسرحنا" الإلكترونية وملف خاص عن عايدة علام
- كريستيز تقاضى مستثمرًا إيطاليًا لرفضه دفع 28 مليون دولار مقابل لوحة شاردان
يسمون عنترة والرماح كأنهم
أشتان حفرة في لثة أدهم
ما زلت أرميهم على فم حلقه
وتسرب حليبه من خلال الدم
فخاف من أنه سكر من بخوره
شكا إلي درسا وكان كريما
ولو كان يعلم ما يدور حوله الحديث لاشتكى
لو كان يعرف الكلمات، لكان قد تحدث معي
شفى نفسي وأزال مرضه
وقيل إن الفوارس وعنتر أكبر سناً
وعبست الخيول في الأخبار
من شيء إلى آخر ومن شيء إلى آخر
أذلوا ركابي حيث شئتم يا أنصاري
أقابله وأحفزه بقضية أخيرة