نعت الهيئة العامة لقصور الثقافة، الشاعر محمد خميس، الذي وافته المنية، اليوم الاثنين، عن عمر يناهز 52 عاما.
وتقدم عمرو البسيوني رئيس الهيئة وكافة القيادات والعاملين بأحر التعازي لأسرة وأصدقاء ومحبي الشاعر الراحل ودعوا الله أن يتغمده بعظيم رحمته ومغفرته وأن يسكنه فسيح جناته. في فسيح جناته .
- مرض خطير هدد حضارة الأزتيك بالفناء.. تعرف عليه
- فن وثقافة وألعاب.. بهجة العيد مع أطفال الإسكان البديل
- مشروع تعاون بين اتحاد الناشرين العرب ومعهد المخطوطات العربية.. اعرف تفاصيل
أصدر الشاعر محمد خميس، أحد أبرز الشعراء الاجتماعيين في جيله، أربع مجموعات شعرية هي: “فارس بلا جواد، الحروف الضالة، الشعر الخمسيني، وكتاب الحياة”.
- مرض خطير هدد حضارة الأزتيك بالفناء.. تعرف عليه
- بيع لوحة العائلة المقدسة إلى مصر بـ 17 مليون إسترلينى بمزاد لندن
وفي تصريح سابق للشاعر الراحل قال: “نشأت على الأدب في قصور الثقافة في مدينة القصير على البحر الأحمر، وهناك كتبت أولى قصائدي منذ ثلاثة وثلاثين عاماً، ولا أتمنى شيئاً”. وأكثر من هذا سيؤثر أو يترك في كلامي انطباعاً جميلاً، فقلمي يرقص بلا طريق في كل مكان تجده فيه.
واصل خميس حياته الثقافية في مسقط رأسه مدينة دمنهور، وسافر إلى مختلف محافظات مصر مما أثار استياء المجتمع الثقافي، ونعاه العديد من الكتاب والمثقفين.