أنتج الفنان المصري العالمي محمود سعيد العديد من اللوحات الفنية الجميلة التي تعبر عن جوانب من الحياة المصرية وخاصة الطقوس والعادات القديمة. ومن الطقوس التي صورها محمود سعيد، لوحة عيد الأضحى التي رسمها عام 1917، وطقوس ذبح الأضحى في عيد الأضحى.
- ندوة "سمات الشخصية المصرية فى العصرين البطلمى والرومانى" بجمعية الآثار
- شاهد صندوق ملابس يويا من مقتنيات المتحف المصري
جدير بالذكر أن اللوحة بيعت في مزاد كريستي بدبي، وقدرت قيمتها المالية بما يتراوح بين 20 ألفاً و25 ألف دولار أمريكي.
- شاهد صندوق ملابس يويا من مقتنيات المتحف المصري
- لو بتحب الفن التشكيلي.. 7 أعمال فنية من الروائع لازم تشوفها
- ذكرى وفاة أمير الشعراء.. 92 عامًا على رحيل أحمد شوقي
- لو بتحب الفن التشكيلي.. 7 أعمال فنية من الروائع لازم تشوفها
لوحة عيد الأضحى
- مرض السل.. أكثر الأمراض فتكًا بالإنسان عرفه الفراعنة ولقب مرضاه بـ"الموت الأبيض"
- ندوة "سمات الشخصية المصرية فى العصرين البطلمى والرومانى" بجمعية الآثار
- اكتشاف بقايا هياكل عظمية لبريطانيين بحفر دفن عمرها 2000 عام
يعتبر محمود سعيد أشهر فنان تشكيلي عربي، وله أعلى سعر للوحة في الشرق الأوسط بأكمله، وكان ينتمي إلى الطبقة الأرستقراطية في القاهرة في إحدى فتراتها السياسية الأكثر تعقيدا في عشرينيات القرن الماضي، ومحمود سعيد هو عم الملكة فريدة زوجة الملك .
أصر والده على أن يدرس سعيد القانون، وبالفعل درس القانون والتحق بالنيابة العامة، ومارس الفن أثناء عمله في القضاء، إلا أنه بعد ذلك اعتزل العمل في القضاء نهائياً والتحق بالعلامة المكرسة عندما كان في السابعة من عمره. خمسين سنة.
ويعود سر عظمة محمود سعيد إلى أنه على الرغم من نشأته الأرستقراطية للغاية، إلا أن أعماله كانت تحظى بشعبية كبيرة في مصر. كان “زانييري” الذي تأثر به في البداية، لكنه تخلص من أسلوبه تمامًا، وفي عام 1947 كان له أسلوبه المصري المميز، وهذا ما ميزه عن بقية أقرانه من الجيل الأول. .