كشفت الحفريات التي أجراها المعهد الوطني للبحوث الأثرية الوقائية (Inrap) عن مقبرة للأطفال والرضع الذين ولدوا ميتين في المركز التاريخي لمدينة أوكسير بفرنسا. الموقع جزء من مقبرة أكبر لعامة السكان الرومان، Autessiodurum، وكان محددًا. تم تخصيصه كموقع لدفن الأطفال الموتى والرضع بين القرنين الأول والثالث، بحسب ما نشر على موقع “heritagedaily”.
- محمد إبراهيم أبو سنة: سعيد بفوزى بجائزة النيل وتوقعت حصولى عليها
- "العشاء الأخير" ليست مجرد لوحات بل كتب وروايات أيضا
- اليونسكو تستعد لرفع موقع أبومينا الأثرى بالإسكندرية من قائمة مواقع التراث المهددة
وكشفت التنقيبات أن المقبرة كانت تقع خارج حدود المدينة الرومانية، خلال القرن الرابع، حيث تم بناء سور محصن (كاستروم) فوق المقبرة.
- "العشاء الأخير" ليست مجرد لوحات بل كتب وروايات أيضا
- ما أهم كتاب قرأته في عام 1445 هـجرية؟ - اليوم السابع
- محكمة فرنسية تدين كاتبا لإنكاره الإبادة الجماعية فى رواندا
وقد عثر علماء الآثار على مدافن لأطفال ورضع ميتين في المقبرة، حيث تم وضعهم في أوعية خزفية وتوابيت خشبية، أو تحت شظايا أمفورا وبلاط طويل منحني. وفي أحد الأمثلة، تم تمييز القبر بحجر منقوش عليه وردة.
وفقًا لعلماء الآثار: “تم رصد ما يصل إلى خمسة مستويات من المقابر، وهو أمر فريد من نوعه في العالم الغالي الروماني، في حالة البحث الحالية، حيث يجب الحفاظ على سلامة القبر”.
- ماذا يقرأ الغرب؟ الروايات الأكثر مبيعًا في قائمة نيويورك تايمز
- كاتبة هندية حاصلة على البوكر تصدر مذكراتها عن علاقتها المعقدة بوالدتها
- عمر خيرت يحيى حفلا فى الشارقة الدولى للكتاب ويتحدث عن كتابه "المتمرد"
كما عثر العلماء على أواني خزفية مكسورة بالقرب من العديد من القبور على المستويات التجارية، مما يدل على إيداع القرابين الجنائزية للموتى والآلهة، لحماية هؤلاء الشباب المتوفين، مصحوبة بأشياء مخصصة للحماية في الحياة الآخرة والتي يطلق عليها اسم “الحماية”. . مثل اللؤلؤة والعملة والمغزل “لوضع كوب خزفي مصغر على رأس طفل صغير”.
- محمد إبراهيم أبو سنة: سعيد بفوزى بجائزة النيل وتوقعت حصولى عليها
- محكمة فرنسية تدين كاتبا لإنكاره الإبادة الجماعية فى رواندا
- "العشاء الأخير" ليست مجرد لوحات بل كتب وروايات أيضا
- عمر خيرت يحيى حفلا فى الشارقة الدولى للكتاب ويتحدث عن كتابه "المتمرد"
- محمد إبراهيم أبو سنة: سعيد بفوزى بجائزة النيل وتوقعت حصولى عليها
تم دفن الأطفال في حاويات مزخرفة