ويقدم مزاد “أميركان آرت نت” الذي يحمل عنوان “آندي وارهول باليد: الخمسينيات”، أعمالاً أصلية على الورق من السنوات الفنية لأيقونة فن البوب آندي وارهول قبل دخوله الشهير إلى عالم طباعة الشاشة، وهي تقنية فنية اعتمدها وارهول و أصبحت شعبية خلال الستينات من القرن الماضي.
- وزير الثقافة: ملتقى أيادى بلادى يناقش الأهمية الثقافية والاقتصادية للحرف
- ماذا يقرأ الغرب؟ الروايات الأكثر مبيعًا فى قائمة نيويورك تايمز - اليوم السابع
تقدم رسومات السوق النادرة هذه صورة حية لسنوات وارهول العاصفة الأولى في نيويورك. يتضمن هذا البيع مجموعات مواضيعية مختارة بما في ذلك الأزياء، والزهور، والصور الشخصية، والرسوم التوضيحية للكتب المنشورة ذاتيًا، والرقص، والصور الفوتوغرافية من رحلته الأولى إلى الخارج في عام 1956، وأعماله. الذي يكشف تقنيات وارهول الفريدة.
ومع موضوعاتها المتمثلة في التكرار والاستيلاء، تبدو أعمال آندي وارهول غزيرة الإنتاج، في حين كان يميل إلى القول إن مساعديه قاموا بعمله نيابة عنه، وغالبا ما يخترعون روايات مختلفة في الحوارات، بحسب آرت نت.
قبل أن تصبح طباعة الشاشة علامته التجارية، رسم وارهول يدويًا 32 لوحة قماشية تشكل العمل الأيقوني لعام 1962، علب حساء كامبل.
صعد وارهول إلى الشهرة في الستينيات كجزء من ازدهار موسيقى البوب، لكن هذه كانت في الواقع المرحلة الثانية من حياته المهنية حيث أمضى الخمسينيات في نيويورك كرسام تجاري ناجح، حيث صمم الإعلانات وأغلفة الكتب والتسجيلات.
طوال الوقت كان يقوم بأعمال فنية تجارية وكان لديه عدد قليل من العروض في صالات العرض الصغيرة، ولكن بذور ذخيرته التخريبية تم تطويرها بمكر في رسوماته الحميمة التي سيعود إليها وارهول لاحقًا في حياته.
- اكتشاف خاتم من العصور الوسطى بتصميم معقد في اسكتلندا
- حصاد الثقافة فى أسبوع.. الوزارة تنجح فى إدراج الحناء والسمسمية فى اليونسكو
أحد الأعمال
من الأعمال
