ماذا قال توفيق الحكيم عن ترتيب النص أثناء المشي؟

ويعتبر توفيق الحكيم من كبار أدباء عصره وفي العصور الأخرى حيث استطاعت أعماله في الروايات والمسرح أن تحجز لنفسها مكانا في قلوب وعقول القراء وتحولت إلى أعمال درامية ومسرحية روى الناس ورأوا في المسارح وعلى الشاشات. ماذا كانت عاداته؟

وقال توفيق الحكيم إن المشي عادة يومية أيضا لأنه يساعده على تنظيم أفكاره عند الكتابة، وأن الأفكار التي تأتيه أثناء المشي هي الأفضل على الإطلاق، مضيفا أنه دائما ما يكون لديه دفتر في جيبه ليكتبه يدونون الأفكار بسرعة عندما يأتون إلى مقهى في القاهرة.

وفي لقاء مع برنامج “زيارة إلى مكتبة فلان” الذي أذيع عبر البرنامج العام، حدد كيفية التفكير في نص أدبي أثناء السير في الشارع، وكيف يتم عادة التقاط الأفكار أثناء المشي يساعد على تطوير النص من خلال تسجيل الفكرة على الفور عن طريق تدوينها في دفتر ملاحظات أو دفتر ملاحظات في المقهى.

وقال إنه في بعض الأحيان لا يتذكر الفكرة التي جاءته أثناء سيره في الشارع، وفي هذه الحالة يندم عليها، لكن لا سبيل لاستعادتها في هذه الحالة إلا إذا لم يتم تسجيلها.

ومن أشهر أعمال توفيق الحكيم مسرحية “أهل الكهف” التي كانت بداية الاتجاه المسرحي المعروف بالمسرح الذهبي، ورواية “عودة الروح” التي صدرت في نفس العام. . 1933، ورواية «يوميات مندوب قطري» عام 1937، ومسرحية «الأيادي الناعمة» عام 1959، ورواية «طير من الشرق» عام 1938، و«السند المقدس» عام 1944، و«الحمار الحكيم» في عام 1944، مسرحية “الملك أوديب” في عام 1949، مسرحية “جماليون” في عام 1949 1943، ومسرحية “إيزيس” عام 1955، ومسرحية “شمس النهار” عام 1965، ومسرحية “الحمير” عام 1975، ومسرحية “السلطان الحائر” عام 1960، ومسرحية “المشكلة”. “في عام 1966.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top