قامت الكاتبة والإعلامية الكبيرة سماح أبو بكر عزت، بجولة في قرية نجريج، القرية التي نشأ فيها اللاعب المصري الدولي محمد صلاح، بهدف توعية الأطفال والتحدث مع الأطفال عن الرغبة وكيفية تحقيقها. حلم. .
زارت الكاتبة الكبيرة سماح أبو بكر عزت خلال جولتها مدرسة الشيخ محمد عياد الطنطاوي المعلم الذي كان أول من درس اللغة العربية في روسيا. ولذلك أحيت المؤسسة الروسية المصرية ذكراه، من خلال التمثال الذي تم صنعه، والموجود حاليا في المدرسة التي تحمل اسمه، ومكتوب عليه اسمه وتاريخه، لأنه كان مصدر فخر للمصريين. وهي مسقط رأس اللاعب المصري الدولي محمد صلاح. ودائما ما تقدم لنا القرية محطات تاريخية مثل الشيخ إياد طنطاوي واللاعب محمد صلاح.
- رحيل الكاتبة إيدنا أول أيرلندية تفوز بجائزة "فرانك أوكانر"
- مؤسسة آدم حنين تغلق باب التقدم فى مسابقة النحت للشباب بدورتها التاسعة
- الحلقة 13 من مسلسل الحشاشين.. حسن الصباح يستغل فتنة أبناء ملك شاه
- مقدمات الكتب.. ما قاله تشارلز ر. لارسون عن محنة الكاتب الأفريقي
- مؤسسة آدم حنين تغلق باب التقدم فى مسابقة النحت للشباب بدورتها التاسعة
- أفضل 100 كتاب في القرن الحادي والعشرين.. المغامرون
جانب من الجولة
- أفضل 100 كتاب في القرن الحادي والعشرين.. المغامرون
- ذاكرة اليوم.. كتبغا المنصورى يتولى سلطنة الدولة المملوكية ورحيل إدوار الخراط
- مؤسسة آدم حنين تغلق باب التقدم فى مسابقة النحت للشباب بدورتها التاسعة
تحدثت الكاتبة الكبيرة سماح أبو بكر عزت للأطفال عن قصة كفاح اللاعب الدولي محمد صلاح عندما حاول تحقيق حلمه واضطر للسفر كل يوم من قرية نجريج بمحافظة الغربية إلى القاهرة رحلة الذهاب. إلى أستاذ المقاولون العرب حيث الصبر والإرادة وعدم الاستسلام، بالإضافة إلى إيمانه بالله أولاً وبقدرته على تحقيق حلمه من جديد، وكلما ذهب إلى أجنبي سافر البلاد فعلمهم اللغة وأتقنها، ورغم ذلك لم ينس لغته العربية، ولم ينس بلده وأهل قريته، وهو ما نسميه “الانتماء” وهذا ما يحبه الجميع له. والمثال الكبير والمهم للإرادة وتحقيق الحلم هو طفل صغير اسمه محمد صلاح نشأ فيه وهي “قرية نجريج” حتى أصبح لاعبا دوليا محترفا. أهم ما يجب أن يتمتع به الإنسان هو الذكاء والتعلم من أخطائه.
مع محمد صلاح