الفنانة رشا رزق مؤلفة العديد من أغاني الأطفال مثل “دروب ريمي” و”أنا وأخي” و”بابر” ونهاية مسلسل “أبطال الديجيتال الجزء الرابع” و”المحقق كونان” و”اليوم السابع”. ” التقتها خلال مشاركتها في فعاليات مهرجان الشارقة للقراءة. كانت الطفلة في فترة 15 وتحدثت معها عن تجربتها.
- كتاب النبوءات لنوستراداموس.. هل اقتناه نابليون وعرفه المشاهير؟
- البيت الثقافي العربي في برلين يستضيف جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولى
قالت الفنانة رشا رزق: بدأت الغناء منذ صغري. تقول عائلتي إنني بدأت عندما كنت في التاسعة من عمري، وتعلمت الموسيقى بشكل أكاديمي منتظم. أول من اكتشفني هو مدرسة مدرسي الموسيقى، وطلب من أهلي أن يقدموا لي دروساً مجانية في الموسيقى، لإيمانه بموهبتي، وفعلاً درست معه الموسيقى العربية الأصيلة، مثل المقامات والموشحات أيضاً. كأغاني كلاسيكية قديمة من. أعمدة الموسيقى العربية مثل أم كلثوم ومحمد عبد. الوهاب وأسمهان وفريد الأطرش والعديد من أهم نجوم الغناء العربي، وبعد أن أنهيت الدراسة الثانوية قررت الالتحاق بالمعهد العالي للموسيقى في دمشق ودرست الأوبرا لمدة خمس سنوات، ثم كنت أستاذاً في المعهد العالي للموسيقى في دمشق. المعهد لمدة ثماني سنوات، وكنت مغنية في دار الأوبرا في سوريا، ومن ثم قررت أن أنهي دراستي في فرنسا خلال كل هذه المراحل في حياتي، ولفترة قبل أن أذهب إلى فرنسا بدأت رحلة العمل مع قناة سبيس تون التي كان لها الفضل في اكتشاف صوتي وتقديمي للجمهور، وبداية مسيرتي العملية والمهنية. ومن خلال ذلك اكتشفت مواهب أخرى في نفسي مثل تأليف الأغاني والتمثيل وما زلت أعمل معهم ويسعدني أن أكون جزءًا من هذه المنظمة.
- فتح مصر.. ما موقف المصريين وقت دخول المسلمين البلاد لمحاربة الروم؟
- نشر منذ 59 سنة.. حكاية كتاب السيرة الذاتية لمالكولم إكس وتصدره الأكثر مبيعا
- بدور القاسمي: الكتب توحدنا فى نسيج إنسانى عالمى متعدد الثقافات
رشا رزق
- البيت الثقافي العربي في برلين يستضيف جائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولى
- نشر منذ 59 سنة.. حكاية كتاب السيرة الذاتية لمالكولم إكس وتصدره الأكثر مبيعا
- كتاب النبوءات لنوستراداموس.. هل اقتناه نابليون وعرفه المشاهير؟
وعن مسؤولية التواجد حول الأطفال، خاصة أنهم جمهور لا يعرف المجاملة، قالت رشا رزق: بالفعل التعامل مع الطفل مسؤولية كبيرة، وبالإضافة إلى التعامل معه فهو خطير وحساس. كل الأشياء التي نقدمها للأطفال عندما يكونون صغارًا نرى نتائجها في المستقبل، وأنا والفريق والمحطة ننظر إليها جميعًا. ويمرون أيضًا بفرق التدقيق، حيث يضعون المحتوى تحت مراقبة وفحص صارمين لغويًا وتربويًا، لأننا نشعر بمسؤولية كبيرة تجاه الأطفال، لأننا نعلم أنه من الجيد أن نساهم في بناء الأجيال ونحن كذلك مدركين أن الأخطاء، حتى لو كانت صغيرة، تؤثر على جيل كامل.