اليوم الذكرى الـ85 لميلاد الأديب الكبير يحيى الطاهر عبدالله. ولد في 30 أبريل 1938. يعتبر من أبرز كتاب القصة القصيرة في مصر والعالم العربي، ومن أبرز كتّابه. أشهر أعماله هي تحفته “الياقة وحزام الذراع”.
- مسلسل صيد العقارب الحلقة 4.. أحمد ماهر يعلق بقصيدة المعرى فمن هو؟
- وفاة أودري فليك رائدة التصوير الواقعي عن عمر يناهز 93 عامًا
- سهير عبد القادر: الدورة الجديدة من ملتقى أولادنا مختلفة
- صدر حديثًا.. كتاب "البراجماتية أو مهب الذرائع" لـ يعقوب فام - اليوم السابع
- اكتشاف مقبرة جماعية لـ 100 مريض نفسي أعدمهم النازيون في بولندا
كان يحيى الطاهر عبد الله فخوراً بفنه المحبوب، القصة، وحاول أن يعيش لها ومنها، لدرجة أنه أصر على الكتابة في بطاقته الشخصية في المجال المهني: كاتب القصة، حتى أنه رحل العمل الذي حقق له دخلاً ثابتاً ليتفرغ لإبداعاته وقصصه التي سافرت إلى عوالم مجهولة، بلغة قريبة من روح الشعر والقصص المشبعة بالأساطير والتراث الشعبي والذكرى كأنها قصائد. شعر وليس قصص.
- اكتشاف 50 مقبرة تحتوي على هياكل عظمية وأسلحة حربية في روسيا
- معارك ثقافية بنكهة فنية.. الثأر واستغلال الدين قضايا بارزة فى مسلسلات رمضان
- وفاة أودري فليك رائدة التصوير الواقعي عن عمر يناهز 93 عامًا
- اكتشاف 50 مقبرة تحتوي على هياكل عظمية وأسلحة حربية في روسيا
- دوستويفسكى أشهر كتاب روسيا.. ما أول وآخر رواياته
عرف يحيى الطاهر عبد الله بالنزعة التجريبية، ولم يكن يلتزم بقالب محدد في كتابته السردية. روايات قصيرة جدا .
- وفاة أودري فليك رائدة التصوير الواقعي عن عمر يناهز 93 عامًا
- احتفالية بجامعة المنصورة لمرور 125 عامًا على ميلاد رسام الكاريكاتير صاروخان
- دوستويفسكى أشهر كتاب روسيا.. ما أول وآخر رواياته
وكما يقول الناقد الكبير د. وينتمي جابر عصفور ويحيى الطاهر عبد الله إلى هذا الجيل الغاضب الذي تمرد على أشكال الكتابة القائمة والموروثة، مستعينا بالتجريب المصحوب بالبحث عن أشكال جديدة وخرائط إبداعية مختلفة، بهدف تجاوز الثنائية التقليدية بين الأصالة. والحداثة، وبين الطليعة المهمشة والجماهير العريضة التي حلمت الطليعة بإطلاقها.
- اكتشاف 50 مقبرة تحتوي على هياكل عظمية وأسلحة حربية في روسيا
- مسلسل صيد العقارب الحلقة 4.. أحمد ماهر يعلق بقصيدة المعرى فمن هو؟
- اكتشاف مقبرة جماعية لـ 100 مريض نفسي أعدمهم النازيون في بولندا
ولهذا اختار يحيى الطاهر عبد الله رواية القصص الشفوية لنقل قصصه التي تحتفي بها الحياة الثقافية، وبرر محاولته نقل فن الكتابة إلى فن القول الذي كان يبحث عنه كان إلى قاسم مشترك بينه وبين نفسه. والمجتمع، وأكدت في مقابلة شخصية: إذا تكلم وأحسن الكلام سيجد من يسمعه، ومن يتأثر به يتعمد ألا يكتب لأنها الأمة لا تقرأ وعندما أقول فإن مستمعي كثيرون، لأن الناس ليسوا صمًا”. ولهذا كان يعلن دائماً عدم إيمانه بمخاطبة المثقفين، أو الاكتفاء بأمثاله منهم؟