منذ إطلاق الجائزة العالمية للرواية العربية “البوكر” بنسختها العربية عام 2008، كانت مصر حاضرة دائمًا في المنافسة على الجائزة، واستطاعت خلال النسخ الستة عشر السابقة أن تفوز مرتين وبشكل شبه مستمر في القائمة القصيرة. للجائزة.
- مناصب شغلها أحمد فؤاد هنو قبل وزارة الثقافة.. تعرف عليها
- مؤتمر الأثريين العرب ينطلق لمناقشة 80 ورقة بحثية في علوم الآثار والمتاحف
- من وحي مسلسل يحيى وكنوز الحلقة 21.. ماذا حدث بين أنطونيوس وأوكتافيوس؟
وخلال تاريخ الجائزة وصلت 43 رواية إلى القائمة الطويلة، منها 17 رواية فقط تمكنت من الوصول إلى القائمة القصيرة. وفي النهاية فاز بالجائزة كاتبان فقط من مصر: الكاتب الكبير بهاء طاهر، والروائي الكبير يوسف زيدان. على التوالي، وكان ذلك في الجولتين الأوليين، ومنذ ذلك الحين، أقصى ما حققه المصريون هو القائمة المختصرة.
- مباراة الأهلى والزمالك.. كيف شجع كبار المثقفين والشعراء فرق الكرة؟
- إصدارات مؤتمر أدباء مصر.. "ببليوجرافيا النشر الإقليمى من 1998 إلى 2023"
- اكتشاف فرن جيرى من القرن الثامن عشر فى شمال إنجلترا
وفي الدورة الأولى للجائزة عام 2008، تم ترشيح روايتين مصريتين للقائمة القصيرة، حيث لم يتم الإعلان عن قائمة طويلة في هذه الدورة، “واحة الغروب” للأديب الكبير بهاء طاهر، و”تغريدة البجعة” للروائي الراحل مكاوي سعيد، وقد تفوز الأولى. الجائزة.
- ذاكرة اليوم.. اندلاع ثورة القاهرة الأولى ورحيل محمد فوزى
- مناصب شغلها أحمد فؤاد هنو قبل وزارة الثقافة.. تعرف عليها
وفي العام التالي، 2009، وصلت ثلاث روايات مصرية إلى القائمة الطويلة، وهي «عزازيل» للكاتب يوسف زيدان، و«الجوع» للروائي محمد البساطي، و«غرفة العناية المركزة» لعز الدين شكري فاشير، وشق طريقها إلى القائمة القصيرة قبل أن يتأهل إلى القائمة النهائية. وأخيراً فاز بها يوسف زيدان.
- ذاكرة اليوم.. اندلاع ثورة القاهرة الأولى ورحيل محمد فوزى
- مناصب شغلها أحمد فؤاد هنو قبل وزارة الثقافة.. تعرف عليها
وفي عام 2010 وصلت روايتان مصريتان إلى القائمة الطويلة وواصلتا طريقهما إلى القائمة القصيرة. ووصلت روايتي “ما وراء الجنة” للكاتبة منصورة عز الدين، و”يوم غائم في البر الغربي” لمحمد المنسي قنديل، إلى القائمة القصيرة الثانية، لكن الجائزة ذهبت في النهاية إلى رواية الكاتب السعودي عبده خال “رمي الشرر”. “
- من وحي مسلسل يحيى وكنوز الحلقة 21.. ماذا حدث بين أنطونيوس وأوكتافيوس؟
- مباراة الأهلى والزمالك.. كيف شجع كبار المثقفين والشعراء فرق الكرة؟
- مؤتمر الأثريين العرب ينطلق لمناقشة 80 ورقة بحثية في علوم الآثار والمتاحف
وفي عام 2011، وصلت ثلاث روايات مصرية إلى القائمة الطويلة: “رقصة شرقية” لخالد الباري، و”مرتفعات بروكلين” لميرال الطحاوي، و”إستازيا” للكاتب الكبير خيري شلبي، والروايتين “خاتم الحمام” للكاتب السعودي رجاء عالم. ورواية القوس والفراشة للروائي المغربي محمد العشاري.
- إصدارات مؤتمر أدباء مصر.. "ببليوجرافيا النشر الإقليمى من 1998 إلى 2023"
- اليوم 29 فبراير.. اعرف حكاية السنة الكبيسة وتكررها كل 4 سنوات
- ذاكرة اليوم.. اندلاع ثورة القاهرة الأولى ورحيل محمد فوزى
وصلت خلال دورتها لعام 2012، 4 روايات مصرية إلى القائمة الطويلة للجائزة: “العاطلون عن العمل” للروائي ناصر عراق، “عناق على جسر بروكلين” للروائي عز الدين شكري فاشير، “مخلوقات ليل الحزن” للكاتب محمد الرفاعي، و”الآل”. – “نباتي” للروائي يوسف زيدان، ووصلت أول روايتين إلى القائمة القصيرة، قبل أن تذهب الجائزة في النهاية إلى الروائي اللبناني ربيع جابر. روايته “دروز بلغراد”.
وفي عام 2013، وصلت 3 روايات مصرية إلى القائمة الطويلة: «مولانا» للإعلامي إبراهيم عيسى، و«تويا» للروائي والاستشاري أشرف عشماوي، و«عودة الشيخ» للروائي محمد عبد النبي، ولم يصل إلى القائمة القصيرة سوى مولانا. لكن الجائزة ذهبت في النهاية إلى الكاتب الكويتي سعود السنوسي عن روايته «الساق».
- اكتشاف فرن جيرى من القرن الثامن عشر فى شمال إنجلترا
- من وحي مسلسل يحيى وكنوز الحلقة 21.. ماذا حدث بين أنطونيوس وأوكتافيوس؟
وفي عام 2014 وصلت 3 روايات مصرية إلى القائمة الطويلة: ووصلت إلى القائمة القصيرة رواية “الفيل الأزرق” لأحمد مراد، و”إسكندرية في السحاب” للكاتب الكبير إبراهيم عبد المجيد، و”منفي الله” لأشرف الخمايسي، لكن الجائزة فاز بها في النهاية الكاتب العراقي أحمد السعداوي عن روايته “فرانكشتاين في بغداد”. “.
وفي عام 2015، وصلت روايتين فقط إلى القائمة الطويلة: انحراف حاد لأشرف الخميس، وحجم العنبة لمنى الشيمي. ولم تصل أي رواية مصرية إلى القائمة القصيرة، وهي سابقة لأول مرة. وأخيراً فازت رواية الطلياني للكاتب التونسي شكري المبخوت.
وفي عام 2016، وصلت روايتين مصريتين إلى القائمة الطويلة: “عطار” للكاتب محمد ربيع، و”الكتيبة السوداء” للروائي الكبير محمد المنسي قنديل، ووصلت الأولى إلى القائمة القصيرة، قبل أن تذهب الجائزة إلى الروائي الفلسطيني ربيع المدهون عن روايته “” الأقدار.”
- مناصب شغلها أحمد فؤاد هنو قبل وزارة الثقافة.. تعرف عليها
- مؤتمر الأثريين العرب ينطلق لمناقشة 80 ورقة بحثية في علوم الآثار والمتاحف
- ذاكرة اليوم.. اندلاع ثورة القاهرة الأولى ورحيل محمد فوزى
وفي عام 2017 وصلت روايتين مصريتين إلى القائمة الطويلة، “في غرفة العنكبوت” لمحمد عبد النبي، و”باولو” ليوسف رخا، ووصلت الأولى إلى القائمة القصيرة، لكن الجائزة ذهبت إلى الكاتب السعودي محمد حسن علوان عن روايته “. موت صغير.”
- اليوم 29 فبراير.. اعرف حكاية السنة الكبيسة وتكررها كل 4 سنوات
- رواة السيرة المحفوظية.. كتاب جديد لـ إيهاب الملاح عن سيرة نجيب محفوظ
وفي عام 2018، وصلت روايتان مصريتان إلى القائمة الطويلة: “حصن التراب” للروائي أحمد عبد اللطيف، و”العاطفة” للروائية رشا عدلي، وأخيراً ذهبت إلى الروائي الأردني من أصل فلسطيني إبراهيم نصر الله عن روايته “”الثانية””. حرب الكلاب.
- رواة السيرة المحفوظية.. كتاب جديد لـ إيهاب الملاح عن سيرة نجيب محفوظ
- اليوم 29 فبراير.. اعرف حكاية السنة الكبيسة وتكررها كل 4 سنوات
وفي عام 2019 وصلت روايتان مصريتان إلى القائمة الطويلة، هما الوصايا للروائي عادل عصمت، والزوجة المكسيكية لإيمان يحيى، ووصلت الرواية الأولى إلى القائمة القصيرة، إلا أن الجائزة فازت هذا العام الروائية اللبنانية هدى بركات عن روايتها. “البريد الليلي.”
وفي عام 2020، وصلت روايتين مصريتين إلى القائمة الطويلة: “فردقان” للكاتب الكبير يوسف زيدان، و”آخر أيام الباشا” للروائية رشا عدلي، ونجحت في الوصول إلى القائمة القصيرة، مما جعل يوسف زيدان أول كاتب مصري ينجح في الوصول. هذه المرحلة مرتين لكنه فاز في النهاية. ومنحت الجائزة للروائي الجزائري عبد الوهاب عيساوي عن روايته الديوان الإسبرطي.
وفي عام 2021، وصلت رواية واحدة فقط إلى القائمة الطويلة، وهي بساتين البصرة للكاتبة منصورة عز الدين. ولم يتم اختيار الرواية ضمن القائمة القصيرة، وهي المرة الثالثة التي يتم فيها استبعاد مصر من المنافسة، قبل أن تذهب الجائزة أخيرا إلى الكاتب الأردني جلال برجس عن روايته “الدفتر الورقي”.
- مؤتمر الأثريين العرب ينطلق لمناقشة 80 ورقة بحثية في علوم الآثار والمتاحف
- مباراة الأهلى والزمالك.. كيف شجع كبار المثقفين والشعراء فرق الكرة؟
- مناصب شغلها أحمد فؤاد هنو قبل وزارة الثقافة.. تعرف عليها
وفي عام 2022، وصلت ثلاث روايات مصرية إلى القائمة الطويلة: «الماكيت القاهرة» للروائي طارق إمام، وقصة فرح لعز الدين شكري فاشير، وأم ميمي للكاتب بلال فضل. وسبق أن وصلت الرواية الأولى إلى القائمة القصيرة، وذهبت الجائزة في النهاية إلى الكاتب الليبي محمد النعاس عن روايته “خبز على مائدة العم ميلاد”.
- اليوم 29 فبراير.. اعرف حكاية السنة الكبيسة وتكررها كل 4 سنوات
- رواة السيرة المحفوظية.. كتاب جديد لـ إيهاب الملاح عن سيرة نجيب محفوظ
وفي عام 2023، وصل أكبر عدد من الروايات المصرية إلى القائمة الطويلة، حيث ضمت القائمة الطويلة 5 روايات مصرية: أيام الشمس المشرقة للروائية ميرال الطحاوي، الكل يقول أحبك لمي التلمساني، الانتخانة للكاتبة ميرال الطحاوي. الروائي ناصر عراق، وعصور دانيال في مدينة الخيوط للروائي أحمد عبد اللطيف، وبار ليالينا للروائي أحمد الفخراني، وفقط رواية أيام النهوض شمس من صنع ميرال الطحاوي. وصلت إلى القائمة المختصرة، مما يجعلها الكاتبة المصرية الوحيدة التي وصلت إلى القائمة المختصرة. لتلك المرحلة، والثانية على المستوى المصري بعد الكاتب الكبير يوسف زيدان، قبل أن تذهب الجائزة أخيرا إلى الكاتب العماني زهران القاسمي عن رواية «منفى الجهنمية».
وفي العام الحالي 2024، وصلت إلى القائمة القصيرة روايتين مصريتين: «مناورة في شرف السيدة ميتسي» لأحمد المرسي، و«كل يوم تقريبًا» لمحمد النبي. ويعتبر الأخير أكثر المؤلفين المصريين حضورا في القائمة الطويلة، إذ لم يصل إلى المرحلة النهائية إلا مرة واحدة، حيث تم اختيار رواية واحدة فقط. ومن مصر، يتنافس أحمد المرسي في القائمة المختصرة.