المجلس القومي للمرأة برئاسة د. هنأت مايا مرسي وكافة أعضائها، الروائية ريم بسيوني، بفوزها بجائزة الشيخ زايد للآداب 2024 عن روايتها “ثلاثية الحلواني الفاطميين”.
- أحمد هنو: الصحافة منبر مهم وتستطيع تقديم رؤية واضحة لتحسين البيئة الثقافية
- ألمانيا تكتشف قبر "زومبى" عمره 2400 عام... اعرف حكايته
- تعرف على أبرز ما قدمته وزارة الثقافة على مدار أسبوع
وعبرت الدكتورة مايا مرسي عن بالغ سعادتها وفخرها بفوز الكاتبة المبدعة ريم بسيوني بهذه الجائزة المهمة، مؤكدة أنها نموذج مشرف للكاتبات المصريات، واستطاعت أن يرسخ اسمها كواحدة من أهم الروائيات في مصر الوطن العربي في الفترة الأخيرة، متمنيا لها المزيد من النجاح والتوفيق.
فازت الروائية ريم بسيوني بجائزة الشيخ زايد للآداب 2024 في دورتها الثامنة عشرة عن روايتها “ثلاثية الحلواني الفاطميين” الصادرة عن دار نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع عام 2022. وتتوج هذه الرواية بمشروع متميز يستعرض التطور التاريخي والاجتماعي لمصر في العصور الوسطى: يؤكد على طبيعة الشخصية المصرية في ذلك العصر التاريخي الممتد، بلغة تتفق مع طبيعتها وطبيعتها. أبعادها الفكرية والاجتماعية من خلال السرد. رواية مبنية على باقة تجمع بين الشعر والعمارة والأسطورة وتدافع عن البعد الإنساني.
- ألمانيا تكتشف قبر "زومبى" عمره 2400 عام... اعرف حكايته
- تعرف على أبرز ما قدمته وزارة الثقافة على مدار أسبوع
- أحمد هنو: الصحافة منبر مهم وتستطيع تقديم رؤية واضحة لتحسين البيئة الثقافية
وقالت الكاتبة ريم بسيوني بعد فوزها بجائزة الشيخ زايد للكتاب: إنها سعيدة للغاية لحصولها على الجائزة لأنها تمثل قيمة معنوية كبيرة لكل المثقفين والكتاب.
- 86 عاما على ميلاده.. أبرز محطات حياة الراحل مجيد طوبيا
- ذاكرة اليوم.. الإسكندرية تشهد موجة عنف بتدبير إنجليزي ورحيل الإسكندر الأكبر
- نوبل فى المزادات العالمية.. جائزة تحولت من قيمة رمزية إلى مادية
وأوضحت أن رواية الحلواني من الروايات القريبة إلى قلبها لأنها تتحدث عن عصر الدولة الفاطمية، فهو من العصور الغامضة ولم يكتب عنه الكثير من الكتاب.
- تعرف على أبرز ما قدمته وزارة الثقافة على مدار أسبوع
- أحمد هنو: الصحافة منبر مهم وتستطيع تقديم رؤية واضحة لتحسين البيئة الثقافية
- دار مزادات عالمية تستعد لتقديم معرض عن أعمال بانكسى فى لندن
وأشارت ريم بسيوني إلى أنها تحدثت عن إنسانية “بدر الدين الجمالي” وإسهاماته، وأيضا “جوهر الصقلي” الذي بنى القاهرة، ونهاية عصر الأيوبيين و”صلاح يناقش الدين.” كما تلقي الرواية الضوء على الحروب الصليبية.