اليوم ذكرى رحيل الكاتب والروائي الكبير يحيى حقي، حيث رحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم 9 ديسمبر 1992م. يعتبر من كبار الأدباء في الوطن العربي وعلامة بارزة في تاريخ الأدب والسينما. توفي بعد أن أثرى المكتبة العربية بالعديد من الكتب، ومن أشهر رواياته قنديل أم هاشم، و’عدد كبير من الكتب. مقالات أخرى وقصص قصيرة.
- استخف به الأمراء فأصبح مؤسس أكبر امبراطوريات التاريخ.. حكايات جنكيز خان
- صدر حديثًا.. "إيقاع الدجنة" مجموعة قصصية لـ علاء جعفر
- محمد إبراهيم أبو سنة: سعيد بفوزى بجائزة النيل وتوقعت حصولى عليها
وفي يناير 1969، حصل يحيى حقي على جائزة الدولة التقديرية في الأدب، وهي أعلى جائزة تمنحها الحكومة المصرية للعلماء والمفكرين والكتاب المصريين. تقديراً لدوره الثقافي العام، منذ أن بدأ الكتابة، ولأنه كان ممن قدموا مساهمة واضحة في حركة الفكر والأدب والثقافة في مصر، منذ الربع الأول من القرن العشرين، قامت الحكومة الفرنسية كما منحته وسام الفارس من الدرجة الأولى عام 1983، ومنحته جامعة المنيا الدكتوراه الفخرية عام 1983؛ وقد أدركت الجامعة ريادته وقيمته الفنية الكبيرة، وكان ممن حصلوا على جائزة الملك فيصل العالمية – فرع الأدب العربي – عام 1990 لكونه رائداً في القصة العربية الحديثة.
ومن أعماله: أم هاشم قنديل، البوسطجي، فكرة وابتسامة، سارق الكحل، أغنية للبساطة، تعال معي إلى الحفل، دمعة وابتسامة، نم جيداً، في حرم الفن. ، كاسس الدكان، مدرسة المسرح، من المهبط الفسيح، الناس في الظل، هذا الشعر يا ليل، يا عين، اتركه لله، غبار الماء، كيس في يد مسافر، خطوات في النقد، دم والطين، صفحات من تاريخ مصر، عشق الكلمة، العطر. “حبيبتي، فجر الحكاية المصرية، في السينما، من باب الحب، الاهتمامات الثقافية، أسمح لك باختيار العنوان، الفكاهة في المجتمع المصري، أم المرأة الفقيرة العاجزة”.