حفل إطلاق سلسلة خواطر "زينبيات" للكاتبة الصحفية زينب وهبة.. صور

استضاف نادي الشروق بكورنيش المعادي حفل إطلاق ومناقشة سلسلة خواطر “زينبيات” للصحفية زينب وهبة. وناقش الكتاب الصحفي والناقد د. السيد رشاد نائب رئيس تحرير الأهرام. العربي، والكاتب علي عبد الحميد مدير مركز الحضارة العربية للتنمية الثقافية.

أصدر مركز الحضارة العربية هذا العام 2024م ثلاثة مجلدات من سلسلة “خواطر زينبيات”:
وكتب على غلاف زينبيات 1: “فقط الظروف هي التي تغيرك بطريقة غير عادية، بحيث كل يوم تصبح أقوى وأنقى وأرقى تتخذ نفس القرار لمواصلة الرحلة دون تعب أو ملل أو الانهيار في الوجه”. من أي حركة أو أي هجوم”. من الأشرار ستصبح صالحًا ولديك شخصية قوية في الخطوط الأمامية، وكأنك تبدأ بداية حقيقية بعد معاناة لسنوات عديدة وجعلوك عديم القيمة ولا قيمة لك الآن أنت تصنع كيانًا قيمًا بطريقة كريمة، و الوقت يكرمك إن ما مضى وما هو قادم هو حساب مع الظالمين والحاقدين والحاسدين وجموع الأشرار الذين قابلتهم والذين يعرضونك دائما للانهيار، وانتمتم ووقفتم شامخين مثل الأبطال بطل قصتك، اصنع المجد الذي لن ينتهي مع مرور الأيام أو السنوات. وستبقى خالدة وقصة ملهمة للجميع، والكل يتغنى بلياليه”.

وكما يقول غلاف زينبيات 2: “لا مجال لآلام جديدة، اليوم أضع أملاً كبيراً وطريقاً جديداً واضحاً، والوصول إليه أكيد، يوماً بعد يوم ستنمو شجرة الأحلام وتنتشر أغصانها وأغصانها في كل مكان، وستظهر أوراقها في واقع مليء بالأمان، الأمان الذي اختفى منذ زمن طويل حيث نقف وأين نذهب، يقينًا وصبرًا ليتحقق الحلم فهو حلم السنين وسيتحقق مثل كل أحلامهم حلمهم كبير وكبير مثل الماضي، يرون الطريق أمامهم بوضوح، أما الآن فيبقى خوفهم سرابًا، ويستطيعون المواجهة ومواجهة بعضهم البعض. مصيرهم هو ما خلقوه في رحلتهم وبنوا حياتهم وراحتهم وطاقتهم لبنة لبنة”.

ومكتوب على غلاف زينبيات 3: “أتعلم الكثير من الدروس في حياتي كل يوم خلال علاقاتي، وأعيش يوما بعد يوم بمشاعر تفوق مخيلتي وأحلامي. تقودني قراراتي إلى طريق يفوق كل مخيلتي بكثير، وأراه أجمل بكثير من كل آمالي وأحلامي التي في خيالاتي تتحقق موقفًا يعتمد على كل قدراتي سأظل أسير وأسير على هذا الطريق حتى أصل إلى أهدافي، وتعود لي ضحكاتي بعد كل ليالي الحزن والمأساة، لن أندم أبدًا على العلاقات التي أنهيتها مع نفسي، وأدرت لها ظهري بعد أن قدرتها وعلمت ذلك. لا يصلحون أن يكونوا في حياتي اليوم، وفي كل يوم من هذه الأيام، أعيش انتصاراتي وإنجازاتي بعد سنوات من الخيبات، وانكشفت لي وجوه كثيرة، سواء كانت قريبة أم لا، وأصبحت ألوانها الحقيقية واضحة بالنسبة لي، ولذلك أزلتها من كل تصرفاتي وحساباتي، ومن ناحية أخرى، هناك أشخاص يدعمونني بمشاعر طيبة وصادقة ويسكنون قلبي وأذكرهم في كل… الأب والأخوات، وأنا الصديقة الوفيّة “نورا” التي نورتني طوال حياتي، وأمي التي لولاها ما كانت هذه الحياة هي حياتي.”

حفل إطلاق أفكار الزينبيات

حفل إطلاق أفكار الزينبيات

الافراج عن عقل زينبيات

خواطر زينبيات

خواطر زينبيات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top