أشهر الأساطير حول سفينة تيتانيك.. شاهد صور نادرة للمركبة العملاقة

تحل اليوم ذكرى بدء البناء على السفينة العملاقة تيتانيك، التي أصبحت من أشهر السفن في التاريخ بعد غرقها عام 1912. وكانت أكبر وأغلى سفينة في ذلك الوقت، حتى أنه تم إنتاج فيلم عنها وحاز على جوائز الأوسكار ونالت شهرة بعيدة المدى. ونشأت العديد من الأساطير حول السفينة، نذكر أبرزها.

سفينة تيتانيك

– قفل ركاب الدرجة الثالثة لمنعهم من شغل مكان في قوارب النجاة

هذا أحد أكثر المشاهد التي لا تنسى من فيلم “تايتانيك” عام 1997: ركاب الدرجة الثالثة محاصرون أسفل الطوابق لمنعهم من شغل مساحة على قوارب النجاة، لكن المؤرخين يقولون إن هناك القليل من الأدلة على أن القصة حدثت بالفعل، أمنيًا كانت منطقة الدرجة الثالثة عبارة عن متاهة من القاعات والسلالم، مما يجعل طرق الهروب صعبة.

تيتانيك

بالإضافة إلى ذلك، كانت قوارب النجاة متاحة فقط على أسطح قوارب الدرجة الأولى والثانية، ونتيجة لذلك، كان ركاب الدرجة الأولى أكثر عرضة للوصول إلى بر الأمان في القوارب، بينما كافح ركاب الدرجة الثالثة للوصول إلى الطوابق العليا.

المطعم

تم استخدام مكالمة الطوارئ SOS لأول مرة على متن سفينة تايتانيك

كان نداء الاستغاثة “SOS” قيد الاستخدام لمدة ثلاث سنوات تقريبًا قبل كارثة تيتانيك، وتم استخدامه بالإضافة إلى الرمز القديم “CQD” من قبل طاقم راديو تايتانيك لطلب المساعدة. على الرغم من أن SOS بدأت في استبدال CQD، إلا أن العديد من الطواقم البريطانية ولا تزال تستخدمه حروف قديمة تستخدم للدلالة على الشدة.

صالة الدرجة الأولى

عزف الموسيقيون بينما كانت السفينة تغرق

الصورة المأساوية للموسيقيين المنعزلين وهم يعزفون أثناء غرق السفينة هي صورة صغيرة كلاسيكية من أغنية تيتانيك، كما يتذكر بعض الناجين أنهم سمعوا أغنية “أقرب يا الله إليك” بينما نسخة معاصرة أخرى هي النداء الأخير لحن “الخريف”. . ولكن بما أن عبارة “أقرب إليك يا الله” لها صدى أسطوري أفضل، فهي تستخدم عادة في الأفلام المقتبسة.

إنشاء التحف

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top