خلال الحلقة الخامسة من مسلسل جودار ألف ليلة وليلة، ذكرت اسم آلة المنجنيق الملكة شهرزاد “ياسمين رئيس” والتي اقترحت خلالها على الملك شهريار “ياسر جلال” استخدام الآلة العسكرية المستخدمة في الحروب القديمة وهي المعروف، لحماية جنوده ومملكته على الحدود.
- علماء الآثار يكتشفون أرضية فسيفساء بكنيسة بيزنطية في تركيا
- وزير الثقافة يلتقي سفير فرنسا بالقاهرة لبحث تعزيز التعاون الثقافى والإبداعى
- الحلقة الـ 23 من مسلسل صيد العقارب.. ما أخطر السموم القاتلة فى العالم؟
ويشير الخوارزمي في كتابه “مفاتيح العلوم” إلى الآلات الحربية كالمنجنيق والمنجنيق، ويذكر من آلات المنجنيق: الكرسي، والخنزير، والسهم، والسهام، وفيما يلي وصفها: الكرسي : صورته كصورة الشيء الذي في المساجد ويصعد عليه لتعليق المصابيح، والخنزير: هو شيء يشبه البكرة إلا أنه طولي السهم: وهو قطعة خشب طويلة مسطحة مثل الجذع. الدف: وهو قطعة من الحديد تكون في نهاية السهم حيث تكون متصلة. رمي الحجر.
- مسلسل جودر الحلقة التاسعة .. ما معنى "الجرسة" فى المعاجم العربية؟
- وزير الثقافة: معرض "بكرا اللى جاى" تجسيد حقيقي لابتكار أطفالنا.. صور
- الحلقة الـ 23 من مسلسل صيد العقارب.. ما أخطر السموم القاتلة فى العالم؟
وبحسب موسوعة “مساهمات الحضارة الإسلامية في مختلف التخصصات العلمية”، فإن تكنولوجيا إنتاج الأسلحة تطورت في العالم الإسلامي وكانت أول التطورات المهمة هي الآلات التي نطلق عليها المقاليع صنعت على شكل أرجوحة، والمنجنيقات المقذوفات وابتعدوا بحسب قوة الضغط التي تعرضوا لها أثناء الانطلاق، وأضاف المسلمون قوة الرافعة كأول ميزة لهذا المنجنيق الذي طوروه. وبهذه الطريقة يمكنهم اكتساب القدرة على إطلاق الصواريخ لمسافات طويلة. وفيما يتعلق بنسبة القوة الممنوحة للجزء القصير إلى الذراع الطويلة، فإذا كانت المقاليع القديمة تستطيع إطلاق أحجار وزنها 50 كيلو جراما، فإن المقاليع المطورة يمكنها إطلاق أحجار وزنها 250 كيلو جراما إلى مسافات أكبر.
- شريف عارف يكشف الأوراق الخاصة للزعيم سعد زغلول فى رسالة ماجستير
- اكتشاف أوانٍ خزفية عمرها 1000 سنة من ثقافة تشانكاى فى بيرو
- وزير الثقافة: معرض "بكرا اللى جاى" تجسيد حقيقي لابتكار أطفالنا.. صور
بينما د. وقال علي جمعة، مفتي الجمهورية الأسبق وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر، في تصريحات سابقة خلال حواره ببرنامج “مصر أرض الأنبياء”، إن أول من يصنع المنجنيق وألقوا إبراهيم في النار المشتعلة، في ما يشبه حقلاً عظيماً، وبقيت النار 40 يوماً وخرجت منها دون أن تحترق، قائلاً: لم أعش أجمل من هذا أيام”، وكانت معجزة بكل المقاييس، مشيرة إلى أن والدة سيدنا إبراهيم والتي يقال إنها تدعى “نونا” شاهدت حرق ابنها. سقطت من الارتفاع الذي ألقت منه ابنها من النار.