سلسلة الثقافة الشعبية ورئيس تحريرها د. أصدر محمد أحمد غنيم، من الهيئة المصرية العامة للكتاب، مؤخراً طبعة جديدة بعنوان “الفنون والحرف الشعبية في اليمن.. طين – أحجار – نباتات – معادن” لمحمد عبده سابا.
- ذكرى حرب الأفيون.. أعلنتها المملكة المتحدة على الصين.. ما قصتها؟
- فرانسيس هودسون عرفت برواية "اللورد الصغير فونتلروى".. باعت 500 ألف نسخة
- بيع هيكل عظمى لديناصور عمره 150 مليون سنة بـ6 ملايين دولار بمزاد علنى
غلاف الكتاب
- مائدة مستديرة عن المرأة فى عالم "محفوظ" بمتحفه - اليوم السابع
- وزيرة الثقافة تتجه إلى موقع حريق "الحارة الشعبية" في استوديو الأهرام.. صور
يبدأ الكتاب بفكرة أن اليمن لديها تاريخ طويل من الفنون والحرف الشعبية، وكل فنها يأتي من طبيعتها وبيئتها الغنية انطلاقا من ما يمثل تفرد شعب اليمن.
ويتناول الكتاب أهم منتجات الفنون والحرف الشعبية التي تعتمد على المواد المتوفرة محلياً في اليمن تحت أربعة محاور رئيسية:
الفن المتعلق بالطين؛ مثل العمارة الطينية في أنماطها الثلاثة في اليمن: الطين الناعم، والطين الجاف، والطين المحروق.
- وزير الثقافة يعتمد برنامج الاحتفال بالذكرى الـ51 لانتصارات أكتوبر
- ريم بسيونى: بردة البوصيرى تواجدت ببيوت الأغنياء فى منذ العصر المملوكى
- مائدة مستديرة عن المرأة فى عالم "محفوظ" بمتحفه - اليوم السابع
الفنون المتعلقة بالأحجار الخام ومشتقاتها والصناعات المرتبطة بها كالعمارة والزخرفة والنقوش الجصية.
والفنون المتعلقة بالمواد الخام النباتية، مثل صناعة النسيج ونجارة الأخشاب. . الفنون المتعلقة بالمعادن؛ مثل فن صب الفضة والحديد والنحاس، والمنتجات اليدوية ذات الصلة. وتختلف درجة التقليدية من مجتمع إلى آخر، وهناك ميل واضح لتزايد التقليدية في مجموعات الفلاحين، على عكس المجتمعات المدنية التي قد تتخلى عن التقليدية الموروثة.
الحرف التقليدية تعني: “الحرف التي تنتقل من الأجيال القديمة إلى الأجيال الجديدة من خلال تقليد الحرفيين وتفانيهم في طريقة العمل والمواد والتشكيلات التي تصنع منها منتجات هذه الحرفة، بما في ذلك الخياطة والغزل والحدادة وأعمال الفخار، الأعمال الجلدية، وأشغال المعادن، والنجارة، والنجارة، وصناعة المجوهرات وأدوات الديكور، والحرف المستخدمة الطرق اليدوية التقليدية ولا تشمل هذه جميعها والتي تستخدم فيها الأدوات والآلات والمصانع الحديثة.