اليوم ذكرى وفاة رائد الفضاء السوفييتي يوري جاجارين، حيث غادر عالمنا في مثل هذا اليوم 27 مارس 1968. جاجارين هو أول إنسان يطير إلى الفضاء الخارجي ويدور حول الأرض في 12 أبريل 1961 دورانيًا. على متن المركبة الفضائية السوفيتية “فوستوك 1”.
- للقضاء على السمنة.. اقرأ كتاب فن التمارين البدنية يعود للقرن السادس عشر
- غواية القاهرة.. كتاب جديد لـ عيد عبد الحليم عن تاريخ المدينة عبر العصور
- ولدت فى مصر.. حكاية عالمة كيمياء حصلت على جائزة نوبل من مواليد القاهرة
- ولدت فى مصر.. حكاية عالمة كيمياء حصلت على جائزة نوبل من مواليد القاهرة
- غواية القاهرة.. كتاب جديد لـ عيد عبد الحليم عن تاريخ المدينة عبر العصور
- نجيب محفوظ.. ماذا قال عن القصة الحقيقية لرواية اللص والكلاب؟
قام رائد الفضاء يوري جاجارين بأول رحلة إلى الفضاء الخارجي في 12 أبريل 1961، ليصبح أول شخص يرى الفضاء الخارجي. في ذلك الوقت، تمت ترقيته من مساعد أول إلى رائد لجعل يوري بطلاً قومياً، مما ساعده على أن يصبح مشهوراً. من الأسلحة. وقد أثار ذلك استياء المؤسسة العسكرية وكان أحد الأسباب الرئيسية التي أدت إلى مقتل خروتشوف سياسيا.
- للقضاء على السمنة.. اقرأ كتاب فن التمارين البدنية يعود للقرن السادس عشر
- شاهد أعمال المرحلة الثانية من تطوير قرية القرنة لـ حسن فتحى بالأقصر
- ختام الدورة التدريبية لوحدة حقوق الإنسان بالثقافة لتعزيز رصد الإيجابيات
- نجيب محفوظ.. ماذا قال عن القصة الحقيقية لرواية اللص والكلاب؟
- وزير الثقافة: معرض الرسم أحد مسارات الوزارة لدعم ورعاية المواهب
بعد عودة يوري إلى الأرض كواحد من أهم المشاهير، بدأ يجول حول العالم في حملة إعلانية للاتحاد السوفييتي، وانتخب نائباً لمجلس السوفييت الأعلى، حتى عاد إلى مدينة ستار سيتي الروسية لديها . للمساعدة في تصميم مركبة فضائية يمكن استخدامها أكثر من مرة. وكان هناك في عام 1967 عندما فشلت كبسولة الفضاء سويوز وعلى متنها الرائد السوفييتي فلاديمير كوماروف في العودة إلى الغلاف الجوي.
- غواية القاهرة.. كتاب جديد لـ عيد عبد الحليم عن تاريخ المدينة عبر العصور
- نجيب محفوظ.. ماذا قال عن القصة الحقيقية لرواية اللص والكلاب؟
قبل أن يذهب يوري جاجارين إلى الفضاء الخارجي عام 1961، كان هناك من يفكر في الصعود إلى القمر. وفي إنجلترا، طرح عالم الرياضيات والفلكي جون ويلكنز فكرة الصعود إلى القمر، وهو ما كان من المقرر تحقيقه. بواسطة مركبة طائرة، حيث درس في أكسفورد، وكان عضوا رساما في كنيسة إنجلترا، ودعا في كتابه “خطاب حول كوكب جديد” إلى الفصل بين العلم والحكمة الكتابية في زمن جون ويلكنز وكانت تلك الأجسام الأجرام السماوية مثل القمر كانت مختلفة تمامًا عن الأرض، وبالتالي لم تتوافق مع نفس قوانين الطبيعة، نشر ويلكنز كتابه “اكتشاف عالم جديد… في القمر” عام 1638 و زعم أن القمر كان جسم طبيعي مصنوع من الحجر وله غلاف جوي خاص به بالمقارنة، وتشمل معالمه معالم الأرض عن طريق المراقبة التلسكوبية.