أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب في مركز أبوظبي للغة العربية عن القوائم الطويلة المؤهلة للجائزة في دورتها التاسعة عشرة للعام 2024-2025 عن فروع “الأدب”، و”الكاتب الشاب”، و”أدب الأطفال والأحداث”، و”أدب الأطفال والأحداث” “تحرير المخطوطات” والتي… تخضع حاليًا للمراجعة والتقييم من قبل لجان تحكيم الجائزة.
- كل ما تريد معرفته عن مشروع توثيق الآثار المعدنية المخزنة فى بدروم المتحف المصرى
- ذكرى ميلاد عمر الخيام.. أحمد رامى ترجم "الرباعيات" وأم كلثوم غنتها
القائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب
وتضمنت القائمة الطويلة لفرع «الأدب» 12 عنواناً من 7 دول هي: تونس، مصر، المغرب، المملكة العربية السعودية، لبنان، الكويت، والسودان، وتضمنت ما يلي: «أتكلم باسمك كمان» للكاتبة. أحمد الشهاوي من مصر، صادر عن دار النشر المصرية اللبنانية عام 2024، “أبو الهول” لأحمد مراد من مصر، صادر عن دار الشروق في عام 2024. 2023، «عصر دميانة» للكاتب أسامة عبد الرؤوف الشاذلي من مصر، صادر عن دار الرواق للنشر والتوزيع عام 2024.
- ذكرى رحيل الشيخ إمام.. حكاية توقف رفيق درب الفاجومى عن التلحين
- ذكرى ميلاد عمر الخيام.. أحمد رامى ترجم "الرباعيات" وأم كلثوم غنتها
كما تأهل للقائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب: “لسان الدين بن الخطيب ذو القبرين خريف غرناطة” للكاتب المغربي بشير الدامون، صادر عن منشورات باب الحكمة عام 2023، “البشادور” لحسن أوريد من المغرب، صادر عن المركز الثقافي للكتاب عام 2024، “الحفائر.. جحر الجبل” لخالد النمازي من المملكة سعودية، صادر عن مجموعة تكوين المتحدة عام 2024، “ثم تولت رواية “للظل” لروضة الحاج من السودان، صادر عن دار رشم للنشر والتوزيع عام 2023، “رحلات مدينة طين” ثلاثية” لسعود السنوسي من الكويت، صادرة عن دار كلمات للنشر والتوزيع – مولاف عام 2023، “ابن يما حكاية أندلسية” للكاتب طارق الشيباني من تونس، نشر دار فان خريف للنشر عام 2024، “دكتور نازل” لطالب الرفاعي من الكويت، نشر منشورات ذات السيل عام 2023، “الهند أم أجمل امرأة في العالم” لهدى “بركات لبنان وفرنسا” الصادرة عن دار الآداب عام 2024، و”رجل تلاحقه الغربان” ليوسف المحيميد من المملكة المملكة العربية السعودية، صادر عن دار العين للنشر، 2023.
تعد جائزة الشيخ زايد للكتاب إحدى أرقى الجوائز العالمية لتكريم الأعمال الأدبية الإبداعية والنوعية، وتمنح لصناع الثقافة والناشرين والكتاب والمبدعين والشباب في مجالات الأدب والعلوم الإنسانية والفن واللغة العربية والمخطوطات، الخ، دعماً للمشهد الثقافي العالمي والمساهمة في بناء الجسور الحضارية المرتكزة على قيم الحوار البناء والسلام والتعايش.