وقال الدكتور حسين حمودة، أستاذ الأدب العربي بجامعة القاهرة، إنه سعيد جداً بالتكريم من ملتقى الشارقة الثقافي، قائلاً: أنا سعيد جداً بهذا التكريم الذي يأتي من جهة محترمة ومعروفة بالنزاهة، وهي دائرة الثقافة بالشارقة، ولدي قصص طويلة من أستاذي الراحل د. واستمع أحمد مرسي إلى جهود سمو الشيخ سلطان القاسمي، عن جهوده الكبيرة ليس فقط في تقديم الدعم لبعض المشروعات الثقافية في مصر. ولكن أيضًا عن جهوده للتغلب على العقبات. ولتحقيق هذه الجهود جاء إلى مصر أكثر من مرة لهذا السبب، والحقيقة أنني أتمنى أن أكون أهلاً لهذا التكريم.
- جائزة 400 ألف جنيه إسترلينى لمن يفك رموز مخطوطات هيروكولانيوم
- رأس السنة الآشورية.. ما آشور وكيف كانت علاقتها بمصر القديمة؟
وأضاف الدكتور حسين حمودة في تصريح خاص لـ”اليوم السابع”: بالإضافة إلى هذا التكريم في بيتي الثالث بعد البيت الذي أعيش فيه وبعد قسم اللغة العربية بجامعة القاهرة. المجلس الأعلى للثقافة، وأنه يتم تكريمه إلى جانب أسماء أعتز بها: الدكتور محمد حسن عبد الله الأستاذة سحر توفيق، والمبدع سيد الوكيل
- رأس السنة الآشورية.. ما آشور وكيف كانت علاقتها بمصر القديمة؟
- هيئة الكتاب تواصل استقبال الأعمال المقدمة لجوائز معرض القاهرة الدولي للكتاب
- إيليا أبو ماضي.. شاعر المهجر بدأ حياته بائعًا ونشر أول أعماله بالقاهرة
دكتور. وتابع حسين حمودة، وقال إن هناك عبارات منسوبة لبرنارد شو، قال عن الجوائز (ماذا تعني) أنها بمثابة عوامة النجاة التي تصل لمن يواجه الغرق، بعد أن تصارعوا مع الأمواج وبذلوا جهدا كبيرا من تلقاء أنفسهم. واستطاع أن يصل إلى الشاطئ… والحقيقة أن هذا الشرف يمتد. بالنسبة لي، مازلت أحارب الأمواج… ولم أصل إلى أي شاطئ بعد.