تعامد الشمس على وجه رمسيس الثاني بالمتحف المصري الكبير

شهد المتحف المصري الكبير، اليوم 21 فبراير، شعاع الشمس المتعامد على وجه تمثال الملك رمسيس الثاني في بهو المتحف. ولا تزال هذه الظاهرة التي تكررت للمرة الخامسة على التوالي يحتفل بها بعد مجموعة من. التجارب والدراسات التي أجريت على الظاهرة عام 2019، وتم الإعلان عنها في المتحف الكبير عام 2020.

ترتبط فعالية تعامد الشمس على وجه تمثال الملك رمسيس الثاني بالمتحف الكبير، وتحديدا في بهو المتحف، بالحدث الأصلي الذي شاهده معبد أبو سمبل، ويتم الاحتفال به سنويا بهدف الترويج إحياء السياحة، والعمل على إظهار روعة الحضارة المصرية القديمة.

وتستمر فترة تعامد الشمس في معبد أبو سمبل عادة من 20 دقيقة ويمكن أن تصل إلى 25 دقيقة، وذلك بعد أن تشرق الشمس على قدس الأقداس وتخترق أشعتها الممر الأمامي لمدخل المعبد وتحديدا على وجه رمسيس الثاني يحدث مرتين في العام، لذلك يتم الاحتفال بهذا الحدث النادر الذي يؤكد عبقرية المصري القديم في علم الفلك وعلوم البناء، ويحضر آلاف الزوار والسياح هذا الاحتفال ليشهدوا هذه الظاهرة يتمتع

عمودي على الشمس

الشمس متعامدة على وجه رمسيس الثاني

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top