نادية لطفى بمشروع عاش هنا.. صاحبة دور بارز فى القضايا الوطنية

أدرج الجهاز القومي للتنسيق العمراني اسم الفنانة نادية لطفي ضمن مشروع “عاش هنا”، كعلامة باسمها وعنوانها لتذكرها الأجيال، على باب منزلها بمنطقة جاردن سيتي .

نادية لطفي ولدت في حي عابدين بمحافظة القاهرة، واسمها الحقيقي بولا محمد مصطفى شفيق، وفي سن العاشرة وقفت على مسرح المدرسة لتواجه الجمهور لأول مرة.

كانت لها هوايات كثيرة، كان أول علاماتها، ثم التصوير والكتابة، اكتشفها واختار لها اسم “نادية لطفي” لتكمل رحلة التألق الفني والسينمائي.

شاركت في العمل الوطني وكان لها أثر واضح في دعم أسر شهداء عام 1967، مع الجنود في الخنادق خلال سنوات الإرهاق، ومع أبطال معارك 6 أكتوبر. كما عملت ضمن فريق المتطوعين في العمل التمريضي بمستشفى المعادي العسكري ومستشفى قصر العيني في حرب أكتوبر، وكان لها دور بارز في القضايا الوطنية والوطنية ودعم المقاومة الفلسطينية، ووصف فنها بـ قوة مسلحة إنسانية

ومن أعمالها: عدو المرأة 3، قصص الخائن، الليالي الطويلة، عندما نحب، الجريمة في الحي الهادئ، أيام الحب، الإخوة الأعداء، بديعة مصابني، لا تطفئ الشمس، أبي في الشجرة، السمان والخريف، والنظارة السوداء، حب لا أستطيع نسيانه، اتركني ودموعي، ثورة، للرجال فقط، معلم خصوصي، بين القصرين، المستحيل، أبحث عن الحب، أبحث عن زوجة على ورقة سوليفان، الناصر صلاح الدين، سلطان، الحب إلى الأبد، عمالقة البحار، حبي الوحيد، البنات السبع، عودي يا أمي، بالذكريات، أيام بلا حب، صراع الجبابرة، مذكرات تلميذة، بلا موعد وخطايا، كما قدمت عملاً مسرحياً واحداً وهو بمبة كشر.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top