ومن المواقع الأثرية المميزة، والتي تعتبر من أقدم المواقع الأثرية في مصر، والتي يرجع تاريخها إلى حوالي القرن الرابع قبل الميلاد، موقع “أتريبوس” المعروف أيضًا باسم “الشيخ حمد” بمدينة سوهاج.
- علماء الآثار يكتشفون هيكلًا عظميًا لمراهق عمره 5000 عام في سلوفاكيا
- جليلة الطريطر: عدم توظيف المخزون العربى حرمنا من قضايا مهمة
- خولة المجينى: الشارقة القرائى يحرص على السلامة المعلوماتية للأطفال
يعود تاريخ موقع أتريبوس إلى حوالي القرن الرابع قبل الميلاد، وهي فترة متأخرة نسبيًا مقارنة بالعديد من المواقع المصرية الأخرى بما في ذلك المقابر اليونانية والرومانية (حتى حوالي القرن الرابع الميلادي)، وفوق المقابر تقع محاجر الحجر الجيري التي منها أحجار المعبد وتم قطعها، بحسب ما جاء على الموقع الرسمي لوزارة السياحة والآثار المصرية.
- خولة المجينى: الشارقة القرائى يحرص على السلامة المعلوماتية للأطفال
- أشهر المذابح فى التاريخ من وحى مسلسل الحشاشين
- افتتاح معرض "فى صحبة محمود سعيد" بمجمع الفنون بالزمالك.. الثلاثاء
يعود الفضل الأكبر في اكتشاف معالم أتريبيس إلى عالم الآثار الإنجليزي ويليام فليندرز بيتري 1906-1907، وحفائر هيئة الآثار المصرية 1981-1997 والبعثة المصرية الألمانية المشتركة 2003-2012.
- "حوارات بين الصحافة والسياسة" ندوة على هامش معرض مكتبة الإسكندرية للكتاب
- ذكرى وفاة مارتن هيدجر رائد الفلسفة الوجودية.. ماذا تعرف عن أفكاره؟
- علماء الآثار يكتشفون هيكلًا عظميًا لمراهق عمره 5000 عام في سلوفاكيا
ومن أهم المعابد بالمنطقة معبد بطليموس الثاني عشر. وقد أكملها أباطرة الرومان من عصر طبريا إلى هادريان. تعرض المعبد لزلزال أدى إلى انهيار المعبد. الهندسة المعمارية تم تزيين جدران قدس الأقداس بإطلالة على موكب فريد من الآلهة الأنثوية، يمثل كل منها يومًا في التقويم المصري مع قرص الشمس في الأعلى.
كما يقع معبد بطليموس التاسع إلى الغرب من معبد بطليموس الثاني عشر. المعبد مخصص لعبادة الإله مين رع. ولا يزال المعبد مدفوناً تحت الرمال، وتم الكشف عن بوابته عام 1983م.
تضم المنطقة الأثرية معبد أسكليبيوس الصخري، والذي يتكون من فناء وواجهة حجرية وغرفتين منحوتتين في الصخر. ويعود تاريخ المعبد من زخارفه إلى نهاية العصر البطلمي.
- جليلة الطريطر: عدم توظيف المخزون العربى حرمنا من قضايا مهمة
- مليحة رمضان 2024.. كيف كان حال مصر وقت إعلان وعد بلفور المشؤوم؟
كما كشفت التنقيبات جنوب المعبد عن بقايا كنيسة على الطراز البازيليكي تتكون من ثلاثة أروقة طولية مقسمة على صفين من الأعمدة، يعود تاريخها إلى القرنين الخامس والسادس الميلادي من خلال الفخار المكسور الذي عثر عليه.