اليوم ذكرى وفاة الأديب الكبير إدوارد الخراط. وافته المنية عن عالمنا في 1 ديسمبر 2015 عن عمر يناهز 89 عاما. كان من أبرز الروائيين العرب الذين أصدروا أكثر من 50 كتاباً قصصياً أو شعرياً أو نقدياً.
ولد إدوارد الخراط في 16 مارس 1926 بالإسكندرية لعائلة من أصل صعيدي. البنك الوطني بالإسكندرية، وعمل بعد ذلك موظفاً بالشركة الوطنية المصرية للتأمين عام 1955، ثم مترجماً بالسفارة الرومانية بالقاهرة.
- إليف شافاق متهمة بالاقتباس.. السرقات الأدبية ظهرت منذ عصر أبى تمام
- خصومات بين 20 و50٪ على إصدارات هيئة الكتاب بمناسبة انتصارات أكتوبر
- وزير الثقافة: لدينا خطة تكاملية لنشر الثقافة والفنون بكل الأقاليم
له عدة مجموعات قصصية: أسوار عالية (1959)، ساعات فخر (1972)، حيرة الحب والصباح (1983)، أمواج الليالي (مجموعة قصصية متوالية، 1991)، عمل نبيل. (قصص قصيرة)، ومضاربات الرغبات 2003، مجموعة قصصية.
- بورفيريوس.. حكاية حوت عملاق أرعب القسطنطينية
- وزير الثقافة: لدينا خطة تكاملية لنشر الثقافة والفنون بكل الأقاليم
وهو مؤلف العديد من المجموعات الشعرية والمجموعات، بما في ذلك مجموعة “تفسيرات” (1996)، ومجموعة “هوكم؟” (1995)، مجموعة «أجنحة طيرك صدمتني» (1996)، مجموعة «طغيان قوة الطوية» (1996)، مجموعة «صرخة وحيد القرن» (1998)، ومجموعة « “السحب السبعة – دانتيل السماء” (2000).
- خصومات بين 20 و50٪ على إصدارات هيئة الكتاب بمناسبة انتصارات أكتوبر
- مذكرات مجدى يعقوب.. كيف عاش أشهر جراح فى بريطانيا بشقة من غرفة واحدة
- ورش لتعليم الرسم والإنشاد وأغاني رمضان تنظمها قصور الثقافة بالبحيرة
رواياته هي: “راما والتنين” (1979م)، “الزمن الآخر” (1985م)، “محطة السكة الحديد” (1985م)، “أطراف الصحراء” (1987م)، “يا بنات” “الإسكندرية” (1990)، و”مخلوقات الرغبة الطائرة” (1990)، و”أحجار بوبيلو” (1993)، و”اختراقات العاطفة” والدمار”. (1993)، «طقطقة الأحلام المالحة» (1994)، «البنايات الطائرة» (1996)، «نار الخيال» (1996)، «يقين العطش» (1996) و«صخور» السماء. (2001)، و«طريق النسر» (2002م)، و«ترابها زعفران: نصوص إسكندرانية (1985)، و«غجرية ويوسف» المخزنجي” (2004).
- إليف شافاق متهمة بالاقتباس.. السرقات الأدبية ظهرت منذ عصر أبى تمام
- ورش لتعليم الرسم والإنشاد وأغاني رمضان تنظمها قصور الثقافة بالبحيرة
وإلى جانب القصص والشعر كتب الخراط العديد من المقالات النقدية. كما ترجم العديد من الكتب من الإنجليزية والفرنسية لمؤلفين كبار، وبلغ عدد ترجماته نحو 16 كتابا في مجال الترجمة الأدبية، وكان له دور رائد في نقل التراث الأدبي والنقدي الأجنبي إلى اللغة العربية، و لقد أثر بها على المثقفين والكتاب العرب المشاركين في الفنون الغريبة والأنواع الأدبية الأجنبية.