تبدأ وزارة الثقافة العام الجديد بأمسية دينية لمحبي مدح الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم تؤديها فرقة الساقي للغناء والمدح الديني بقيادة الفنان عادل حجازي، بمركز قبة الغوري للإبداع – بشارع الأزهر – مساء الجمعة الساعة الثامنة مساءا التابع لصندوق التنمية الثقافية.
- انطلاق سلسلة البوتقة فى بيت المعمار بمناسبة اليوم العالمى للتنوع الثقافى
- حتى لا ننسى.. ريم محمد تجسد القضية الفلسطينية في عمل فني بصالون الشباب
وتشتمل فقرات الحفل على تقديم مجموعة من الأناشيد الدينية التي أداها مشدو الفريق حصرياً، منها “يا غصن نقا”، “طلع الصبح من طلوعه”، “سيدنا النبي يحبنا” وغيرها.
وعن الفريق يقول عادل حجازي إن جميع المطربين وأعضاء الفريق كانوا يجمعون على حبهم للثناء على الرسول وأداء حفلات الذكر، كما أنهم كانوا مصممين على إيصال رسالة الإسلام، كونه دين المحبة والسلام والسلام. المحافظة على القيم الأخلاقية والدينية والاجتماعية، لتشجيع المواطنين على التقرب إلى الله تعالى.
- قطاع الفنون التشكيلية يدعو الفنانين لاستلام أعمالهم المشاركة بالمعرض العام
- حتى لا ننسى.. ريم محمد تجسد القضية الفلسطينية في عمل فني بصالون الشباب
- المجاهدة فهيمة.. فدائية سيناوية خلف خطوط العدو في حرب أكتوبر
بنى قنسوة الغوري مجموعته المعمارية الهامة في تاريخ العمارة والتي تتكون من وكالة الغوري ومسجد الغوري وقبة وسبيل وكتاب ومدرسة الغوري وتقع في نهاية الجامع. – شارع الغورية عند تقاطعه مع شارع الأزهر ويأخذ شكل كتلة معمارية مميزة حيث يعتمد امتدادا واحدا خطوطه في تحدث جميع أجزاء هذه الكتلة المعمارية.
- حتى لا ننسى.. ريم محمد تجسد القضية الفلسطينية في عمل فني بصالون الشباب
- اتحاد الكتاب العرب يدين مجزرة ضرب المصلين الفلسطينيين بالصواريخ
تقع وكالة الغوري في مجموعة معمارية بنيت في نهاية العصر المملوكي، وترجع أهميتها إلى أنها تأسست في عصر المماليك الشركسي الأشرف أبو النصر قانصوة الغوري. الذي حكم مصر من سنة 1501 إلى سنة 1516، وارتقى بفضل ذكائه حتى حكم مصر وتولى الحكم آخر سلاطين المماليك. وفي نهاية عصره جاء الغزو العثماني.
- مناقشة وتوقيع رواية "فيلا القاضى" لعمرو دنقل فى ورشة الزيتون
- اتحاد الكتاب العرب يدين مجزرة ضرب المصلين الفلسطينيين بالصواريخ
أما وكالة الغوري فهي تعتبر نموذج لما كانت عليه الوكالات في ذلك العصر، ولحسن الحظ بقي جزء كبير منها مما ساعد على إصلاحها وترميمها وإعادتها إلى حالتها الأصلية في عام 2000 ودخلت الوكالة في مشروع الترميم والتوثيق الذي استمر خمس سنوات.