تعتزم القنصلية المكسيكية في بورتلاند بولاية أوريغون استعادة 32 قطعة أثرية من عصر ما قبل كولومبوس سلمها مواطن أمريكي، وفقا لبيان صادر عن المعهد الوطني للأنثروبولوجيا والتاريخ.
وبحسب ما نشرته صحيفة “mexiconewsdaily”، أعادت ماري لو مورتون، المقيمة في ولاية أوريغون، القطع الأثرية طوعا بعد أن أبدت رغبتها في ذلك فقط في أغسطس 2023.
- بث حفل توزيع الجائزة لأول مرة على التلفزيون منذ 71 عامًا.. حكاية تمثال الأوسكار
- تعرف على أساسيات كتابة النص المسرحى فى مكتبة المستقبل
- الدنمارك تعيد رأس تمثال برونزى للإمبراطور الرومانى إلى تركيا
- بث حفل توزيع الجائزة لأول مرة على التلفزيون منذ 71 عامًا.. حكاية تمثال الأوسكار
- ريم بسيونى فى حفل إطلاق رواية الغواص: أبو حامد الغزالى علمنى
سافر القنصل كارلوس كويسنيل ميلينديز مؤخرًا إلى يوجين بولاية أوريغون لاستلام القطع الأثرية رسميًا.
وبحسب البيان، فإن “التقارير التي أعدها خبراء في المعهد الوطني للتاريخ أكدت أن القطع الـ 32 هي أعمال منقولة مملوكة للأمة المكسيكية، وأن 31 قطعة هي أعمال أثرية تم إنتاجها في الفترة ما بين 300 قبل الميلاد و1521 ميلادية، في حين أن القطعة المتبقية هو رصيد تاريخي.”
ستقوم القنصلية بإرسال القطع الأثرية المكسيكية إلى الوطن من ولاية أوريغون في حقيبة دبلوماسية حتى يتمكن المتخصصون في المعهد الوطني للتاريخ والتاريخ من إصدار رأيهم المهني بناءً على الفحص المادي للقطع.
وفي البيان، شكرت الحكومة المكسيكية مورتون على إعادة الأصول التراثية طوعا، ودعت السكان أيضا إلى الامتناع عن المشاركة في نهب القطع الأثرية للحفاظ على التراث الثقافي للمكسيك.
- ريم بسيونى فى حفل إطلاق رواية الغواص: أبو حامد الغزالى علمنى
- صالون "مصر المحروسة" يحتفى بتجربة حمدى سليمان فى شعر الأطفال
- وزيرة الثقافة: انتهينا من التجهيزات للمشاركة فى معرض أبو ظبي بوقت قياسي
ستتم إضافة هذه القطع الأثرية إلى أكثر من 14000 قطعة استعادتها المكسيك كجزء من مبادرة #MiPatrimonioNoSeVende (التراث ليس للبيع).
- لقاء مفتوح مع الدكتورة صفاء النجار على هامش معرض مكتبة الإسكندرية الدولى للكتاب
- يوم شادى.. مكتبة القاهرة الكبرى تحتفل بذكرى المخرج الراحل شادي عبد السلام
- ريم بسيونى فى حفل إطلاق رواية الغواص: أبو حامد الغزالى علمنى
تشكل هذه الإستراتيجية جزءًا من مهمة الإدارة الحالية لاستعادة وحماية وتعزيز التراث الثقافي المأخوذ بشكل غير قانوني من المكسيك. وكانت الولايات المتحدة المصدر الرئيسي للقطع الأثرية المستردة، تليها إسبانيا وإيطاليا.
وحتى الآن هذا العام، استعادت المكسيك 30 قطعة أثرية من لوس أنجلوس، و22 من فيلادلفيا، و35 من سياتل. وشمل الاسترداد الأخير قطعًا أثرية أصلها من منطقة سينتالابا في ولاية تشياباس الجنوبية بالمكسيك.
إعادة القطع الأثرية إلى المكسيك
- وزيرة الثقافة: انتهينا من التجهيزات للمشاركة فى معرض أبو ظبي بوقت قياسي
- الدنمارك تعيد رأس تمثال برونزى للإمبراطور الرومانى إلى تركيا
- مجلس الآثاريين العرب يرشح المعمارى صالح لمعى لجائزة النيل