شعر أحبه.. أجمل ما قاله طرفة بن العبد

يعتبر طرفة بن العبد من أشهر الشعراء العرب في عصر الجاهلية وله تعليق مشهور يعتبره البعض أفضل ما في تلك الفترة المبكرة من روائع الشعر العربي وكتبه بين الأعوام عاش 543 و 569، بضع سنوات قضاها في الحياة، لكنها كانت كافية لخلوده.

عاش طرفة بن العبد حياة صعبة بحثا عن الأسئلة الوجودية. نشأ يتيما مات والده وهو صغير، فقامت أمه بتربيته بعد أن رفض أعمامه الكفلون أن يعطوه نصيبه من ميراث والده.
تقول كتب التراث إنه عاش طفولة هانئة، وعندما كبر فتح عينيه على الحياة وألقى نفسه في أحضانها واستمتع بملذاتها.

****
آثار خولة في برقة ثممد
يبدو مثل الوشم الآخر على ظهر اليد
ووقف أصحابي هناك على دوابهم
يقولون لا تهلكوا بالحزن والجلد
****

إلا يا ملامة فاشهد على الهجمة
وعندما أستمتع بالمتعة، هل أنت خالدي؟
إذا كنت لا تستطيع دفع رغبتي
لذلك اسمحوا لي أن أعطيها ما لدي في متناول اليد
*****
وسوف أقلق عندما يموت
مع مركل ملتوي تلوح وتتناول الغداء
آمون مثل ألوان إيران نصه
لا أحبه كأنه ظهر بحجر

*****

إذا قال الناس إني ولد قلته

أعني أنني لم أكن كسولًا أو مملًا

فهاجمتها بالقطيع فأصبحت مجذومة

تلاشت عائلة العمار النارية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top