ومع حلول عيد الأضحى احتفل العديد من المثقفين والفنانين بالعيد وأدوا فريضة الحج وكان من بين هؤلاء المثقفين عميد الأدب العربي د. طه حسين.
- رحلة فى دروب مدينة تلمسان الساحرة فى العدد الجديد من "الشارقة الثقافية"
- ماذا قدمت وزارة الثقافة فى مبادرة "بداية جديدة لبناء الإنسان"
- جدل لا ينتهى حول مقبرة الإسكندر الأكبر وسر دفنه في الإسكندرية
- "الكتابة الأكاديمية والذكاء الاصطناعى" فى العدد الجديد من مصر المحروسة
- عرض لوحة لـ فان جوخ للبيع فى دار مزادات عالمية بسعر خرافى
دكتور. أدى طه حسين فريضة الحج عام 1955، واستقبله الملك سعود بن عبد العزيز بنفسه، والأمراء والمشاهير والكتاب والإعلاميين. واحتفلت به كافة المؤسسات الثقافية والهيئات العلمية هناك. طه حسين هو أيضًا الشيخ محمد متولي الشعراوي، الذي عاش في المملكة العربية السعودية.
وكانت رحلة عميد الأدب العربي طه حسين إلى الأراضي المقدسة مع صديقه المفكر أمين الخولي لأداء فريضة الحج هي رحلته الأولى والأخيرة. واستغرقت الرحلة تسعة عشر يوما، وكان لزيارته صدى كبير في العالم العربي، بعد أن اتهمه البعض بالإلحاد بسبب كتابه “في الشعر الجاهلي”.
- التنورة التراثية تحصد جائزة أفضل عرض فى ختام مهرجان البحر المتوسط بقبرص
- عرض لوحة لـ فان جوخ للبيع فى دار مزادات عالمية بسعر خرافى
ومن المعروف أن طه حسين لم يكن كاتبا أو كاتبا عاديا، إذ استطاع التأثير في الحركة الأدبية الحديثة ليس في مصر فقط، بل امتد هذا التأثير إلى العالم العربي وشمال أفريقيا، وهو الذي أنشأ حركة النهضة المصرية -وحركة وكتابة-. التأثير على الحداثة وفي الأدب العربي الحديث، أصبح بذلك رائداً للتنوير، وذاع صيته في جميع أنحاء العالم.