ويعتبر توفيق الحكيم من كبار أدباء عصره وفي العصور الأخرى حيث استطاعت أعماله في الروايات والمسرح أن تحجز لنفسها مكانا في قلوب وعقول القراء وتحولت إلى أعمال درامية ومسرحية روى الناس ورأوا في المسارح وعلى الشاشات. ماذا كانت عاداته؟
- لعدم وجود جوازات سفر.. حفر وشقوق الأسنان للحصول على بطاقة الهوية بعصر الفايكنج
- بيع لوحة لمونيه من سلسلة كومة قش بـ30 مليون دولار بمزاد علنى مايو المقبل
- رئيس صندوق التنمية الثقافية: جار العمل على إنشاء فرع جديد لبيت العود بدار الأوبرا - اليوم السابع
وقال توفيق الحكيم إن المشي عادة يومية أيضا لأنه يساعده على تنظيم أفكاره عند الكتابة، وأن الأفكار التي تأتيه أثناء المشي هي الأفضل على الإطلاق، مضيفا أنه دائما ما يكون لديه دفتر في جيبه ليكتبه يدونون الأفكار بسرعة عندما يأتون إلى مقهى في القاهرة.
وفي لقاء مع برنامج “زيارة إلى مكتبة فلان” الذي أذيع عبر البرنامج العام، حدد كيفية التفكير في نص أدبي أثناء السير في الشارع، وكيف يتم عادة التقاط الأفكار أثناء المشي يساعد على تطوير النص من خلال تسجيل الفكرة على الفور عن طريق تدوينها في دفتر ملاحظات أو دفتر ملاحظات في المقهى.
- كوكب الشرق أم كلثوم تظهر فى مسلسل عتبات البهجة الحلقة 8.. لمحة من سيرتها
- رئيس صندوق التنمية الثقافية: جار العمل على إنشاء فرع جديد لبيت العود بدار الأوبرا - اليوم السابع
- لعنة نوبل.. إما الموت أو الإصابة بالسكتة الإبداعية.. أعراض جانبية للجائزة؟
وقال إنه في بعض الأحيان لا يتذكر الفكرة التي جاءته أثناء سيره في الشارع، وفي هذه الحالة يندم عليها، لكن لا سبيل لاستعادتها في هذه الحالة إلا إذا لم يتم تسجيلها.
- لعدم وجود جوازات سفر.. حفر وشقوق الأسنان للحصول على بطاقة الهوية بعصر الفايكنج
- رواية بحيرة الخلق ضمن القائمة الطويلة للبوكر.. عن ماذا تدور؟
ومن أشهر أعمال توفيق الحكيم مسرحية “أهل الكهف” التي كانت بداية الاتجاه المسرحي المعروف بالمسرح الذهبي، ورواية “عودة الروح” التي صدرت في نفس العام. . 1933، ورواية «يوميات مندوب قطري» عام 1937، ومسرحية «الأيادي الناعمة» عام 1959، ورواية «طير من الشرق» عام 1938، و«السند المقدس» عام 1944، و«الحمار الحكيم» في عام 1944، مسرحية “الملك أوديب” في عام 1949، مسرحية “جماليون” في عام 1949 1943، ومسرحية “إيزيس” عام 1955، ومسرحية “شمس النهار” عام 1965، ومسرحية “الحمير” عام 1975، ومسرحية “السلطان الحائر” عام 1960، ومسرحية “المشكلة”. “في عام 1966.