ولد الشاعر والمثقف المصري الشهير نجيب سرور بقرية إخطب مركز أجا بمحافظة الدقهلية في مثل هذا اليوم 1 يونيو سنة 1932. كان شاعرا وكاتبا مسرحيا ومخرجا وممثلا وناقدا.
- الخطاط والنحات محمد شافعي: الفن يعزز التواصل بين الثقافات العربية
- المتاحف ودرجة الحرارة كيف يتم الحفاظ على المقتنيات؟
- مقامرة على شرف الليدى ميتسى فى مكتبة مصر الجديدة
عرف نجيب سرور بشغفه بالأدب والفلسفة، وشغفه بالقراءة، وكتابته الشعر باللغة العربية الفصحى، ورغبته الدائمة في مخاطبة الناس من خلال المسرح.
- يوسف زيدان ينتهي من كتابة أحدث أعماله الروائية "سفر العذارى"
- الخطاط والنحات محمد شافعي: الفن يعزز التواصل بين الثقافات العربية
- متحف الروائية جاين أوستن يناشد الجمهور لفك رموز مذكرات كتبها شقيقها
ويقول أصدقاؤه إنه لم يكن يلقي عليهم قصائده، بل كان يمثلها، وكانت لديه مهارة في التنفيذ والتحكم في تعابير الوجه وحركات اليد، مما كان يجذب الناس إليه.
درس التمثيل في المعهد العالي للفنون المسرحية بالقاهرة. سافر إلى روسيا وتعرف على مدارس الفن المسرحي المختلفة ليعود إلى مصر ليتحد مع شعبه ورفاقه وطليعة المثقفين المصريين ويقوم بدوره في النضال.
أصدر “بروتوكولات حكماء الريش” المكونة من قصائد ومشاهد مسرحية، و”رباعيات نجيب سرور” التي كتبها بين عامي 1974 و1975م غروت فلويد وديوان “فارس آخر الزمان” في دار النشر. عام 1978، لكنها لم تنشر حتى نُشرت أعماله الكاملة لأول مرة عام 1997.