قامت الكاتبة والإعلامية الكبيرة سماح أبو بكر عزت، بجولة في قرية نجريج، القرية التي نشأ فيها اللاعب المصري الدولي محمد صلاح، بهدف توعية الأطفال والتحدث مع الأطفال عن الإرادة وكيفية تحقيقها. حلم. .
- عايز تقرأ فى الصيف.. خصومات تصل لـ 40% بالمركز القومي للترجمة
- افتتاح معرض "قصة مدينتين" احتفاءً بالتعاون الثقافي المصري اليوناني.. صور
- جائزة خالد خليفة تبدأ تلقى الأعمال المرشحة لدورتها الأولى.. تفاصيل
زارت الكاتبة الكبيرة سماح أبو بكر عزت خلال جولتها مدرسة الشيخ محمد عياد الطنطاوي المعلم الذي كان أول من درس اللغة العربية في روسيا. ولذلك أحيت المؤسسة الروسية المصرية ذكراه، من خلال التمثال الذي تم صنعه، والموجود حاليا في المدرسة التي تحمل اسمه، ومكتوب عليه اسمه وتاريخه، لأنه كان مصدر فخر للمصريين. وهي مسقط رأس اللاعب المصري الدولي محمد صلاح. ودائما ما تقدم لنا القرية محطات تاريخية مثل الشيخ إياد طنطاوي واللاعب محمد صلاح.
- لماذا رشحت رئيسة وزراء اسكتلندا السابقة للسياسيين قراءة رواية "أغنية النبى"؟
- كيف عادت أبولو 13إلى الأرض عام 1970 بعد تعرضها لعطل شديد؟
جانب من الجولة
تحدثت الكاتبة الكبيرة سماح أبو بكر عزت للأطفال عن قصة كفاح اللاعب الدولي محمد صلاح عندما حاول تحقيق حلمه واضطر للسفر كل يوم من قرية نجريج بمحافظة الغربية إلى القاهرة رحلة الذهاب. إلى أستاذ المقاولون العرب حيث الصبر والإرادة وعدم الاستسلام، بالإضافة إلى إيمانه بالله أولاً وبقدرته على تحقيق حلمه من جديد، وكلما ذهب إلى أجنبي سافر البلاد فعلمهم اللغة وأتقنها، ورغم ذلك لم ينس لغته العربية، ولم ينس بلده وأهل قريته، وهو ما نسميه “الانتماء” وهذا ما يحبه الجميع والمثال الكبير والمهم للإرادة وتحقيق الحلم هو طفل صغير اسمه محمد صلاح أحب كرة القدم ومارس هوايته في المدرسة وفي شوارع المدينة. التي نشأ فيها وهي “قرية نجريج” حتى أصبح لاعباً دولياً محترفاً. أهم ما يجب أن يتمتع به الإنسان هو الذكاء والتعلم من أخطائه.
مع محمد صلاح