شهدت الحلقة الرابعة من مسلسل مليحة، والتي تعرض بالتزامن مع عرضه على منصة Watch It على قناة CBC، حديث الجد سامي مغاوري عن ثورة 1952 المعروفة بثورة يوليو، وما تلاها من إغلاق صفقة الأسلحة التشيكية. ماذا كانت تلك الصفقة؟
كانت صفقة الأسلحة المصرية التشيكوسلوفاكية عبارة عن اتفاق بين الاتحاد السوفيتي ومصر وتم الإعلان عنه في سبتمبر 1955 لتزويد مصر بما قيمته 83 مليون دولار من الأسلحة السوفيتية الحديثة، عبر تشيكوسلوفاكيا. وكانت الاتفاقية نقطة تحول رئيسية في الحرب الباردة التي أثرت على الصراع العربي الإسرائيلي.
- "التنمية الثقافية" يصدر بيانًا حول تمثال مجدى يعقوب: تم تفكيكه لأسباب تقنية
- معرض "ما قبل اكتمال الرؤية" لمحمود أسعد بمركز محمود سعيد بالإسكندرية.. صور
- أول أيام الإذاعة المصرية.. "هنا القاهرة" والشيخ محمد رفعت وصوت أم كلثوم
وبحسب مقابلة أجراها مع صحيفة نيويورك تايمز، أبلغ الرئيس جمال عبد الناصر واشنطن بنيته شراء أسلحة من روسيا، لكنهم لم يهتموا. لقد اعتقدوا أنها كانت مجرد مناورة.
- يضم 27 عملا ضوئيا.. معرض تصوير يحتفى بالخط العربى
- أول أيام الإذاعة المصرية.. "هنا القاهرة" والشيخ محمد رفعت وصوت أم كلثوم
- مخطوط نادر من أوراق نجيب محفوظ يحلل زلزال 92 وتوابعه السياسية
وذكر الرئيس الراحل أن حاجة مصر الملحة للسلاح لا ترجع إلى تفوق إسرائيل في المعدات العسكرية على مصر، بل لأن هذا التفوق سيتزايد بسرعة وفقا للمعلومات المتوفرة لديه في ذلك الوقت، مما دفعه إلى إيقاف الأسلحة التشيكية. مقبض