تصدرت لوحة “بورتريه ذاتي” للفنان التشكيلي سيف وانلي، في دار بونهامز للفنون بلندن، مزاد “لوحات فن الشرق الأوسط في القرن الحادي والعشرين”، والعديد من اللوحات لفنانين تشكيليين مصريين، والسعر المقدر ووصل سعر اللوحة إلى ما بين 6 و8 آلاف جنيه إسترليني.
- انطلاق المؤتمر الدولى للتراث غير المادى بمركز الآثار الإيطالى
- إقبال جماهيرى كبير على جناح مصر ببينالي فينيسيا للفنون 2024
وإليكم أهم المعلومات عن الفنان المصري سيف وانلي:
1- محمد سيف الدين إسماعيل محمد وانلي، فنان تشكيلي مصري، ولد بالإسكندرية في 31 مارس 1906، وتوفي في ستوكهولم في 15 فبراير 1979، ثم نقل ودفن في مسقط رأسه.
2- عمل أستاذاً للتصوير الزيتي بكلية الفنون الجميلة بالإسكندرية عند تأسيسها صيف 1957، ومستشاراً فنياً بقصور الثقافة بالإسكندرية. وكان أيضًا رئيسًا للرابطة الوطنية للفنون الجميلة.
- أبدع في الشعر والرواية.. ماذا قدم صالح جودت للأدب؟
- انطلاق النسخة الرابعة من معرض "الأبد هو الآن" أكتوبر المقبل
- العثور على أخشاب استخدمها الصينيون كأرشيف حكومى تعود لـ221 قبل الميلاد
3- يعتبر هو وشقيقه الأصغر أدهم وانلي من أشهر الفنانين التشكيليين في مصر، وكان الاستوديو الخاص بهم ملاذا للفنانين والمثقفين لأكثر من 40 عاما، حتى بعد وفاة أدهم واستمرار سيف في مسيرته الفنية. ولهم متحف باسمهم في مجمع متاحف محمود سعيد بالإسكندرية.
4- درس الفن في مدرسة حسن كامل عام 1929 والتي سميت فيما بعد الجمعية الوطنية للفنون الجميلة بالإسكندرية. ثم كان هو وشقيقه الأصغر أدهم وانلي أول طالبين يلتحقان باستوديو الفنان أتورينو بيتشي. .
5- كان في طليعة من ساهم في تأسيس حركة فنية تشكيلية نشطة بالإسكندرية.
6- يصنفون ضمن جيل رواد الفن التشكيلي المصري الحديث يوم افتتاحه في 9 أكتوبر 1930.
7- بعد وفاة بيكي في 18 يونيو 1935، قاموا بفتح استوديو خاص لتعلم الرسم.
- قسم اللغة العبرية بجامعة عين شمس يعقد مؤتمره السنوي السابع عن فلسطين
- إقبال جماهيرى كبير على جناح مصر ببينالي فينيسيا للفنون 2024
8- قام بتصميم العديد من ديكورات المسرح مثل مسرحية شهرزاد وأوبريت بليتش كارمن.
9- له آلاف اللوحات الزيتية والغواش والفحم وغيرها من المواد، رسم فيها الكنائس والشوارع والمقاهي والحدائق وسباقات الخيل والسيرك والألعاب الرياضية والمنتديات العامة والحياة الفنية في مدينة الإسكندرية.
10- حصل على الجائزة الكبرى في بينالي الإسكندرية عام 1959، وحصل على جائزة الدولة التقديرية عام 1973، كما حصل على الدكتوراه الفخرية من أكاديمية الفنون في أكتوبر 1977.