مجموعات المتحف المصري عديدة منها بالطبع مجموعات الملك رمسيس ومنها سوار ذهبي يخص الملك الفرعوني والجزء العلوي الأوسع من السوار مزين على شكل بطة ذات رأسين جسمها قطعة كبيرة من السوار اللازورد موجود. ويعود تاريخ السوار إلى عصر الدولة الحديثة حوالي عام 1279 قبل الميلاد.
- الأمثال الشعبية.. حكمة المصريين المتوارثة عبر الأزمان
- جيهان زكي تعبر عن سعادتها بالمشاركة فى "النساء إن حكين في السياسة"
- ذكرى رحيله.. شاهد المقتنيات الشخصية للزعيم جمال عبد الناصر
واتخذ “رمسيس” لنفسه اللقب الرسمي: “وسر ماعت رع”. أي رع، قوي في العدالة، وفي حالات خاصة كان يضيف إلى لقبه ألقابًا مختلفة، مثل: “ميري-رع” (محبوبة “رع”)، و”تت-رع” (صورة “رع”)، أو “أعور” (وريث “رع”)، أو “ستيبن-رع” (تم اختيار “رع”).
ويتكون المتحف المصري من طابقين، الطابق الأرضي مخصص للآثار الثقيلة “مثل التوابيت الحجرية والتماثيل واللوحات والنقوش الجدارية”، بينما الطابق العلوي مخصص للآثار الخفيفة مثل “المخطوطات، تماثيل الآلهة”. ” والمومياوات الملكية، وآثار الحياة اليومية، وصور المومياوات، والمنحوتات غير المكتملة، والتماثيل والأواني من العصر اليوناني الروماني، والآثار المتعلقة بمعتقدات الحياة الآخرة”، بالإضافة إلى مجموعات كاملة مثل “مجموعة توت عنخ آمون”.
كما يحتوي المتحف على عدد كبير من الآثار المصرية من عصور ما قبل التاريخ وحتى نهاية العصر الفرعوني، بالإضافة إلى بعض الآثار اليونانية والرومانية، منها “مجموعة من الأواني الفخارية (من عصور ما قبل التاريخ)، وصلاة نارمر (العصر)” التوحيد)، تمثال خعسخم (الأسرة الثانية)، تمثال زوسر (الأسرة الثالثة)، تماثيل خوفو وخفرع ومنقرع (الأسرة الرابعة). تمثال كابار وتماثيل الخدم (الأسرة 5)، وتمثال القزم سنب (الأسرة 6)، وتمثال منتوحتب نحبت رع (الأسرة 11)، وتماثيل أمنمحات الأول والثاني والثالث (الأسرة 12)، الكا تمثال الملك حور (الأسرة 13)، وتمثالي حتشبسوت وتحتمس الثالث (الأسرة 18)، والمجموعة توت عنخ آمون (الأسرة 18)، ومجموعة كنوز تانيس، ومجموعة كبيرة من المومياوات من عصور مختلفة.
- بيع لوحة رسمها جوستاف كليمت وشقيقه بـ2.8 مليون دولار في مزاد لندن
- الأمثال الشعبية.. حكمة المصريين المتوارثة عبر الأزمان
- خطبة الوداع.. كلمات خاتم الأنبياء ومعانيها
سوار الذهب
- نيفين الكيلانى: عمار الشريعى مبدع استثنائى أثرى الموسيقى العربية
- ذاكرة اليوم.. اغتيال يوسف السباعي ووفاة الطيب صالح وعلاء الديب