قالت عبير فريد شوقي، ابنة الفنان الكبير الراحل فريد شوقي، إن اللوحة النحاسية لوالدها سُرقت من جدران العقار الذي كان يضم مسيرة الفنان الكبير الراحل ضمن مشروع “عاش هنا”.
ونشرت ابنة “الملك” صورة اللوحة المسروقة على إنستغرام، والتي لم يتدل منها سوى القاعدة الخشبية: وكان هناك طبق من النحاس مكتوب عليه: “فريد شوقي عاش هنا”.
ويهدف مشروع “عاش هنا” الذي أطلقه الجهاز الوطني للوئام الحضري، إلى التعرف على المباني والأماكن التي عاش فيها الفنانون وصانعو الأفلام وأشهر الكتاب والموسيقيين والشعراء وأهم الفنانين التشكيليين والشخصيات التاريخية، وذلك وثيقة. مما ساهم في إثراء الحركة الثقافية والفنية في مصر طوال تاريخ مصر الحديث.
- التضحيات فى العصر الحديدى.. هل كان هدفها طلب المغفرة الإلهية؟
- دراسة: النظر إلى اللوحات يضيء مركز المتعة في الدماغ ويطلق هرمون السعادة
- وائل القبانى: علامات استفهام على أداء حسام أشرف مع الزمالك وزيزو خارج الخدمة
ويتم تنفيذ هذا المشروع بالتعاون مع الهيئات والمؤسسات الفنية، ويرجى من المهتمين بتوثيق التراث الثقافي والفني في مصر التحقق من المعلومات والبيانات التي تم جمعها. يتم تفعيل هذا المشروع من خلال وضع لافتة على المبنى تتضمن اسم الفنان الذي عاش في المبنى، ولمحة مختصرة عن أهم أعماله وتاريخه الفني مرفوعة على تطبيق QR الذي يمكن الوصول إليه عبر الهواتف الذكية ويمكن يمكن استخدامها متقدمة. الأجهزة اللوحية التي تساعد في نشر الوعي والمعرفة بتاريخ الشخصيات والمباني المهمة على المستوى.
- حكايات عن الكتب.. مؤلفات غيرت حياة الأشخاص في رواية "بيت الورق"
- دراسة: النظر إلى اللوحات يضيء مركز المتعة في الدماغ ويطلق هرمون السعادة
- وائل القبانى: علامات استفهام على أداء حسام أشرف مع الزمالك وزيزو خارج الخدمة
- جائزة الكويت للإبداع.. تدعم الإبداع والمبدعين فى العالم العربى
- أفضل 100 كتاب في القرن الحادي والعشرين.. ما بعد الحرب: تاريخ أوروبا
لوحة: عاش هنا (فريد شوقي)