أصدرت الهيئة المصرية العامة للكتاب كتاب “أبو الهول.. تاريخه في ضوء الاكتشافات الحديثة” لعالم المصريات د. صادر عن سليم حسن، ترجمة جمال الدين سالم، وراجعه د. أحمد محمد بدوي.
- الدراسات الإسلامية والأنساق التكاملية والبينية.. ندوة بكلية بنات عين شمس
- وفاة والدة الكاتب الصحفى حلمى النمنم وزير الثقافة الأسبق
- فتيات الأسمرات في زيارة توعوية لمدينة المعرفة بالعاصمة الإدارية
غلاف الكتاب
والكتاب في نفس الوقت صورة واضحة ومشرفة، لأنه يمثل جانبا من نشاط أحد علماء الآثار المصريين في اكتشاف وتنقيب الآثار المصرية القديمة، وهو د. سليم حسن، الذي استطاع أن يدخل هذا المجال الصعب بشجاعة نادرة، كان يقتصر في السابق على الأجانب، وليثبت أن المصريين لم يكونوا أقل خبرة ومعرفة من علماء الآثار الأجانب، وعلى مدى أكثر من عشر سنوات، أجرى حفريات علمية على نطاق واسع في منطقتي الجيزة وسقارة. والتي حقق فيها نجاحاً كبيراً، وكان نجاحه مدوياً. هائل في جميع الأوساط العلمية العالمية، وخاتم الفرح والسعادة في جميع أنحاء أوطاننا العربية.
يعرض الكتاب الكثير مما كشفته أعمال التنقيب التي قام بها حول تمثال “أبو الهول” وكيف تمكن من كشف الكثير من أسراره، موضحًا ما أحاط به من غموض وألغاز. ثم يحكي لنا القصص والأساطير التي دارت حوله ورددها العديد من الشعراء والأدباء.
- في مثل هذا اليوم.. فتح سقف كنيسة سيستين أمام الجمهور عام 1512
- قصور الثقافة تطلق "ليالي رمضان" بميدان السواقي بالفيوم
- طابع بريدي بريطاني نادر اشتهر بطباعته الخاطئة يتجه إلى المزاد.. اعرف قصته
ثم يروي قصة كفاحه للقيام بالبحث والاستكشاف العلمي في هذه المنطقة، والعقبات التي واجهها والنجاحات التي حققها.
واصل سليم حسن إنتاجه العلمي بعد خروجه من دائرة الآثار. أصدر موسوعة شاملة باللغة العربية عن تاريخ مصر القديمة تثبت أن الأدب اليوناني يرجع أصوله إلى الأدب المصري القديم، وكتابًا عن جغرافية مصر القديمة وأقسامها والدول التي لا تزال أسماؤها محفوظة، وكتبه مرقمة حوالي خمسين. الكاتب.