ومن المواقع الأثرية المميزة، والتي تعتبر من أقدم المواقع الأثرية في مصر، والتي يرجع تاريخها إلى حوالي القرن الرابع قبل الميلاد، موقع “أتريبوس” المعروف أيضًا باسم “الشيخ حمد” بمدينة سوهاج.
- الحرب العالمية الثانية.. حكاية تحول دريسدن الألمانية لأنقاض عام 1945
- 500 كاتب وفنان أمريكى يوقعون على رسالة مفتوحة تدين الاعتداء على غزة
- رفاعة الطهطاوى.. رائد الدولة المدنية فى مصر
يعود تاريخ موقع أتريبوس إلى حوالي القرن الرابع قبل الميلاد، وهي فترة متأخرة نسبيًا مقارنة بالعديد من المواقع المصرية الأخرى بما في ذلك المقابر اليونانية والرومانية (حتى حوالي القرن الرابع الميلادي)، وفوق المقابر تقع محاجر الحجر الجيري التي منها أحجار المعبد وتم قطعها، بحسب ما جاء على الموقع الرسمي لوزارة السياحة والآثار المصرية.
يعود الفضل الأكبر في اكتشاف معالم أتريبيس إلى عالم الآثار الإنجليزي ويليام فليندرز بيتري 1906-1907، وحفائر هيئة الآثار المصرية 1981-1997 والبعثة المصرية الألمانية المشتركة 2003-2012.
- 500 كاتب وفنان أمريكى يوقعون على رسالة مفتوحة تدين الاعتداء على غزة
- الحرب العالمية الثانية.. حكاية تحول دريسدن الألمانية لأنقاض عام 1945
- تكليف إيهاب فهمي بالقيام بأعمال مدير عام المركز القومي للمسرح والفنون الشعبية
ومن أهم المعابد بالمنطقة معبد بطليموس الثاني عشر. وقد أكملها أباطرة الرومان من عصر طبريا إلى هادريان. تعرض المعبد لزلزال أدى إلى انهيار المعبد. الهندسة المعمارية تم تزيين جدران قدس الأقداس بإطلالة على موكب فريد من الآلهة الأنثوية، يمثل كل منها يومًا في التقويم المصري مع قرص الشمس في الأعلى.
كما يقع معبد بطليموس التاسع إلى الغرب من معبد بطليموس الثاني عشر. المعبد مخصص لعبادة الإله مين رع. ولا يزال المعبد مدفوناً تحت الرمال، وتم الكشف عن بوابته عام 1983م.
- 500 كاتب وفنان أمريكى يوقعون على رسالة مفتوحة تدين الاعتداء على غزة
- أخطر 10تواريخ حول العالم.. من سقوط الإمبراطورية الرومانية إلى هجمات سبتمبر
- تعرف على أولى حكاوى قصة "جودر" فى كتاب ألف ليلة وليلة
تضم المنطقة الأثرية معبد أسكليبيوس الصخري، والذي يتكون من فناء وواجهة حجرية وغرفتين منحوتتين في الصخر. ويعود تاريخ المعبد من زخارفه إلى نهاية العصر البطلمي.
- عودة قطع أثرية تقدر قيمتها بنحو 500 ألف دولار إلى المكسكيك.. اعرف تفاصيل
- رفاعة الطهطاوى.. رائد الدولة المدنية فى مصر
كما كشفت التنقيبات جنوب المعبد عن بقايا كنيسة على الطراز البازيليكي تتكون من ثلاثة أروقة طولية مقسمة على صفين من الأعمدة، يعود تاريخها إلى القرنين الخامس والسادس الميلادي من خلال الفخار المكسور الذي عثر عليه.