الشاعر حسن فتح الباب مسيرة فى الإبداع وحصد الجوائز.. اعرف دواوينه

اليوم هو الذكرى الـ101 لميلاد الشاعر الكبير حسن فتح الباب الذي أثرى المكتبة العربية بمجموعاته ودراساته النقدية. ولد في مثل هذا اليوم 27 نوفمبر 1923، وكان له دور مهم وفعال في الحركة الثقافية المصرية بشكل خاص والحركة الثقافية العربية بشكل عام.

أصدر الشاعر الكبير حسن فتح الباب خلال حياته مجموعة كبيرة من الأعمال الأدبية تجاوزت أكثر من 50 مؤلفا، منها 12 كتابا في النقد الأدبي، ثلاث مسرحيات شعرية، كتاب في أدب الرحلات، كتابان في السيرة الذاتية، قانون كتاب، وكتب شرطية، و7 كتب دينية، ومجموعة مختارة من الشعر المترجم من اللغات الأجنبية، بالإضافة إلى 22 ديواناً كما ترجمت العديد من أشعاره، وأعماله حول الحضارة العربية الإسلامية والقانون الدولي والعلوم السياسية.

وعن مجموعاته كتب حسن فتح الله المجموعات التالية: «من وحي بورسعيد – فارس الأمل – مدينة الدخان والدمى – عيون منار – حبنا أقوى من الموت – أمواجنا تنتشر – أغاني حارس السجن – رؤية فلسطين – وردة كنت في النيل خبأتها – فالس النيل المهاجر – نظرة الخيول – كل غيمة شجرة … كل هلال – خروج إلى الجنوب – سلة من المحار – وأما نهر الميرمية فيتمرد. – العندليب والجلاد – الطيور التي تنفض أغلالها – على سلم من هلاك الريح – شجرة ورد خلف الضفة الأخرى – وجوه في الميدان.. إبداعات الثورة وغيرها.”

حصل “فتح الباب” على العديد من الجوائز، منها جائزة المجلس الأعلى للآداب والفنون مع وزارة الثقافة عام 1975 عن ديوانه “حبنا أقوى من الموت” المستوحى من ملحمة أكتوبر، وعبد العزيز سعود العلي. – جائزة مؤسسة البابطين للإبداع الشعري عام 1992 عن ديوانه “حديقة الجياد”. وقد منحه اتحاد الكتاب العرب جائزة القدس في أكتوبر 2001). وجائزة التميز: منحه اتحاد الكتاب المصريين جائزة التميز عام 2007.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top