عادت رواية “النساء” للكاتبة كريستين هانا إلى قائمة أكثر الكتب مبيعا في قائمة نيويورك تايمز لمدة 41 أسبوعا، وفي السطور التالية سنسلط الضوء على موضوع الرواية.
- دورة الألعاب الأولمبية تحرم متحف اللوفر من 700 ألف زائر خلال أسبوعين
- تصل لـ300 ألف دولار.. بيع مقتنيات جنرال من الحرب الأهلية الأمريكية بمزاد علنى
تدور أحداث “المرأة” حول قصة امرأة ذهبت إلى الحرب، لكنها تسلط الضوء على جميع النساء اللاتي يعرضن أنفسهن للمعاناة واللاتي غالبًا ما تُنسى تضحياتهن وتفانيهن في سبيل وطنهن. إنها رواية عن صداقات عميقة في قصة غنية بالرسومات مع بطلة لا تنسى.
تسلط الرواية الضوء على قصة فرانكي، طالبة التمريض البالغة من العمر عشرين عامًا والتي نشأت في عالم جنوب كاليفورنيا المثالي والمشمس والشاعري، ولكن في عام 1965، تغير العالم، وتجرأت فجأة على… مستقبل لنفسها عندما غادر شقيقها للخدمة في فيتنام، وانضمت بدورها إلى فيلق التمريض بالجيش الأمريكي.
- سوثبى تحقق مبيعات بـ 37.5 مليون جنيه إسترلينى..لوحة هوكنى تقود مزاد لندن
- من وحى مسلسل عتبات البهجة.. ماذا تعرف عن الإنترنت المظلم؟
- أبو ريدة يطلب تقريرا عن الموقف المالى لاتحاد الكرة قبل بدء المهمة
على الرغم من قلة خبرته مثل الرجال الذين أرسلوا إلى فيتنام للقتال، ينغمس فرانكي في الفوضى والدمار الذي خلفته الحرب ويتحول كل يوم إلى مقامرة الحياة والموت والأمل والخيانة؛ حتى الصداقات العميقة يمكن أن تتحطم في لحظة.
لكن الحرب هي مجرد البداية بالنسبة لفرانكي وأصدقائها القدامى. إن النضال الحقيقي هو العودة إلى أميركا المتغيرة والمنقسمة، وإلى المتظاهرين الغاضبين وإلى بلد يريد أن ينسى فيتنام.