صدرت مؤخراً رواية “سكولا” للروائي والمترجم محمد حسين أبو زيد، في ثالث أعماله الأدبية بعد رواية كوفيد 19.
- مكتبة الإسكندرية تستضيف معرض "آدم حنين.. سنوات باريس".. اعرف موعده
- لبيك اللهم لبيك .. ما الحكمة من تجريد الناس في الإحرام؟
- اتحاد كتاب مصر يستعد بأنشطة ثقافية فى مقره بالقلعة طوال شهر رمضان
من أجواء الرواية: على الرغم من تعدد الشخصيات إلا أن كل شخصية لها خصائص واضحة وصريحة ومستقلة تميزها عن بقية الشخصيات، وأحداثها التاريخية معروفة، لكن المؤلف يخدعنا دائمًا بالتقلبات في طريق كل منها. ولا تختلف الشخصية، بل الأماكن التي تدور أحداث الرواية فيها هي من أسيوط، إلى الإسكندرية، إلى القاهرة بإحيائها، إلى نيويورك، إلى لندن وغيرها.
- أعظم مآسى القرن العشرين.. رواية "الحفظ" فى القائمة الطويلة للبوكر
- لبيك اللهم لبيك .. ما الحكمة من تجريد الناس في الإحرام؟
- جائزة الكويت للإبداع.. تدعم الإبداع والمبدعين فى العالم العربى
سكولا هي المدرسة. حيث نقضي حوالي ثلث حياتنا والتي تدور حولها ثلثي أحداث الرواية، تتكرر كلمة “مدرسة” بشكل متكرر بين اللغتين اللاتينية والأنجلوسكسونية بنفس النطق تقريبًا. تُنطق في الإيطالية والبرتغالية “Scola”، وفي الإسبانية تُنطق “Scuilla”، وفي الألمانية تُنطق “Schola”، وفي الإنجليزية تُنطق “School”، وفي الفرنسية تُنطق “Ecole”، كما لو كان هناك اتفاق ضمني بين اللهجات واللغات حول هذه الكلمة وبصرف النظر عن الاتفاق اللفظي، هناك اتفاق مادي ومعنوي بين الحياة بشكل عام، بما في ذلك الصراعات والتنافس والامتحانات والتغيرات والتقلبات، والمدرسة.
- عرض مجموعة كاملة من القصص المصورة لـ"سوبر مان" للبيع بالمزاد العلنى
- أعظم مآسى القرن العشرين.. رواية "الحفظ" فى القائمة الطويلة للبوكر
رواية سكولا